كلمات صريحه بدرالدين الباشا تطبيخ القضايا يا وزيرالشباب والرياضه وياوزارة الشباب الرياضة ويا المفوضيه الاتحاديه لتسجيل هئيات الشباب والرياضه . أين هي اللوائح فى الحركه الرياضية السودانيه ؟!.. من الموسف جدا شهدنا وراينا فى عهد وزارء الشباب والرياضه فى الفتره الاخيره بداية من محمد يوسف عبدالله وحاج ماجد سوار والفاتح تاج السر وصديق محمد توم شهدن ووقفنا على المخالفات الإدارية والماليه فى الرياضه السودانيه والتى تخالف القانون. وهل من حق رئيس الاتحاد أن يقرر ما يشاء دون رأي المجلس؟!.. وهل يمكن عقد جمعية عمومية عاديه وغير عادية دون قرار مجلس إدارة؟! ووشهدنا وراينا عهدكم الميمون شطب اعضاء مجلس ادارة الاتحادات الرياضيه السودانيه إذا تحدث في الإعلام؟!!.. رضى الوزارء تكميم الأفواه وأنتم تدعون وتنادون بالحرية في التعبير؟!! يا رجاله مجلس إدارت الاتحادات الرياضيه تستمرويعاد انتخابها بدون اجتماعات وبدون عقد جمعيات عموميه عاديه وغير عاديه !؟!عيب والله في عهدكم الميمون أن يتم تكميم الأفواه ومخالفة اللوائح وطبخ القانون.. ولاتوجد اى ميزانيات الاعداد المنتخبات وانتم تعرفون ذلك !! و حميتم الاخطاء وساعدتم عليها العمل الناجح لابد له من أساس قوي ونظام دقيق. وتخطيط ناجح. وإدارة واعية. لكن الأهم من ذلك المتابعة الدقيقة وبشفافية كاملة!! هذا ما تعلمناه في فنون وعلوم الإدارة خاصة في دنيا الرياضة. وسبق ونوهت هنا عن حالة التوهان الإداري التي أصابت معقل الرياضة الرياضه السودانيه وأغلق كل الوزراء السابقين والوزير الحالى الباب علي كل الأخطاء الإدارية والمالية داخل الاتحادات بالحركه الرياضيه السودانيه في ميت عقبة.. عندما ترك الوزارء السابقين والوزير الحالى الحبل علي الغارب ورضخوا للاتحادات الرياضيه تستمر فى الاخطاء بون اى وجود لمحاسبه ومساءله بل ونقلوا اختصاصاتهم لمسئولين فى الوزاره لوكيل الوزاره كانوا الوزاراء الفعلين تركوا صدنوق دعم الانشطه الرياضيه على هواه يفعل ما يريد فى اموال الحركه الرياضيه السودانيه بدون اى مساءله ومحاسبه وصرفت اموال الصندوق على الموظفين رواتب وبدلات وايجار مقر والآن الحركه الرياضيه السودانيه فى تراجع وتدهور وضياع مستمر ومتواصل أول خطوة في تراجع ننتظر قرار وزارة الشباب والرياضه حول مشاركة السودان بدورة الالعاب الافريقيه ببتسوانا حتى اليوم لاندرى ونعرف هل مشاركين ام معتذرين هل فتحت الدوله خزينتها في واقعة لم يحلم بها رؤساءالاتحادات. . لكن رغبة الوزراء السابقين وتراجعهم كان أقوي من القضايا الساخنه والتى مرت علينا وتم ¢تطبيخ القضايا ¢!! لكن الحال السايب يعلم السرقة كما يقول المثل.. وها هي الاتحادات تفتح أفواهها وتطالب بالميزانيات لتحقيق أكبر مكاسب في ظل الرجل الطيب الذي لا يقول لأ أبدا الزير الحالى المغلوب على امره صديق محمد توم . اللجنة الأولمبية السودانيه تبحث لها عن مخارج او تثبت اقدامه لتؤكد لهم قوته وهيلمانه وسيطرته وهيمنته علي أمور الرياضة السودانيه .. المصيبة الأكبر أن الوزير والوزاره لم يهتموا بما يحدث في الاتحادات من مصائب وفضائح أو حتي من خلافات داخل اللجنة الأولمبية. وكأن الوزير يريد يريح دماغه . لكن المصائب قادمة تزحف وتتلصص.. وستتكشف النوايا افى الجمعيات العمومية القادمه فى العاب القوى والطائره فى اتحادات رياضيه اخرى .. وما سيحدث فيه سيكون فضائح مدوية نحذر منها. لكن المفوضيه الاتحاديه لهئيات الشباب والرياضه ومهندسى الانتخابات فى الحزب الحاكم يجيدون فن التنويم المغناطيسي لمن يطلب منه شيئا بطريقة.. حاضر. سندرس. سنشكل لجنة.. وسنبحث ونتخذ القرار المناسب حسب اللوائح. **ظواهر وانفلاتات واحداث سيئه جدا ظهرت فى الاسبوع الاخير لمنافسة الدورى الممتاز تحتاج الاتخاذ قرارت سريعه وقويه الاعتداء على مدرب المريخ اتوفيتس بملعب الفاشر وتاخر حكام مبارة المريخ وهلال الفاشر وتاخرت المباراه عشان خاطر عيون الحكام **حكاية وقصة تاخر حكام مباراة المريخ وهلال الفاشر حكايه مضحكه ولاتحدث الافى السودان معقوله حكام مباراه يسافروا للفاشر فى نفس يوم المباراه الناس ديل ناسين الاقدار والظروف