في سابقة تحدث لاول مرة قام الاتحاد المحلي لكرة القدم بالجنينة بانزال الترسانة للدرجة الثانية وابقاء الجوهرة والرابطة المتصارعين في البقاء والهبوط وكانت اندية الرابطة والجوهرة والزمالك تقدمو بشكوي مفادها تواطؤ في لقاء الترسانة والقادسية مرفقين تسجيل صوتي للاعب الترسانة (ورق) في مكان عام رياضي وهو يتحدث مع عامة الناس الامر الذي رفضه مجتمع الرياضة بالولاية وتم وصف التسجيل بانه عمل غير اخلاقي واستدراج للاعب دون علمه واستنكر الرياضيين هذه العملية ووصفوها بصفة دخيلة علي مجتمع الرياضة وقام الاتحاد باستدعاء عدد من لاعبي الترسانة والادارة والاصوات التي في التسجيل للتحقيق وفصلت الشكوي بهبوط الترسانة للدرجة الثانية مع ايقاف احد لاعبي الترسانة وبعد الخطاب قامت اندية اردمتا باستخراج بيان استنكاري للاتحاد مطالبة الاتحاد بالوقوف علي مسافة واحدة من الاندية وعدم الانحياز لاي نادي علي حساب الاخر واعتبرت بان ماتم مؤامرة مخططة من الاتحاد ضد اندية اردمتا بسبب عدم التصويت للاتحاد في الجمعية الاخيرة وطالبت تطبيق العدالة وتحديد الهابط الحقيقي للدرجة الثانية من الرابطة والجوهرة حيث سيهبط احدهم للثانية وفق ترتيب الدوري بعد نهايته ولاعلاقة للترسانة بالهبوط. وهذه البادرة تعد غريبة ومحيرة في نفس الوقت وهو اثبات تواطؤ لنادي واحد فقط والاسئلة التي تدور في الاذهان كيف تواطأ الترسانة لوحده بدون الجلوس مع خصمه وماذنب النادي بحديث لاعب فالنادي له ادارة هي المسئولة عن امور النادي اما اللاعبين فمنهم من يغادر ومنهم من يبقي لذا لايجب الاخذ بحديث اللاعبين في كل مرة يقوم اتحاد الجنينة بجلب بدعة جديدة ولكن السؤال اين ادارات الاندية من مايحدث من قبل الاتحاد وماسر الصمت وهل الاندية راضية عن مايقوم به الاتحاد. الاتحاد في كل موسم يقوم بحفر حفرة ويقع فيها ويحاول الخروج ولكنه يزيد من عمق الحفرة يجب علي الاندية ان تقف صف واحد ككتلة واحدة من اجل سحب الثقة من الاتحاد هذا هو الحل الامثل من اجل رياضة متطورة ولكي نلحق من سبقونا من بقية الولايات. الشارع الرياضي يترقب قرار آخر من الاتحاد بالتراجع عن القرار الحالي وتوضيح الهابط الرسمي من الاندية مسار الهبوط حسب ترتيب الاندية ستشهد الساحة الرياضية في الايام القادمة تطورات خصوصا التسجيلات علي الابواب.