معتصم محمود إفطار الدعم السريع ومشاهد من السقوط المريع . ▫️بالأرقام كسر إفطار حميدتي الارقام كاغلى إفطار بلغة المال منذ أن عرف اهل السودان الصيام . ▫️بذات الارقام يُعد الإفطار الافشل من حيث الترتيب و البرنامج و البروتوكول . ▫️رغم ان المال مال الدعم السريع الا ان جهات أخرى استولت على الاحتفالية و حولتها لمصلحتها الخاصه . ▫️الدعوه كانت للرياضيين بعموم مناشطهم لكن أصحاب الاجنده الشخصيه حولوها لمناسبة خاصه بكرة القدم فقط !! ▫️حتى في هذه حصروا الأمر على أنصار الإتحاد و تجاهلوا البقيه !! ▫️في مثل هذه اللقاءات تكون الاولويه للوزاره باعتبارها ممثل الحكومه و في الجانب المقابل اللجنه الاولمبيه كونها المسئوله عن كل المناشط بما في ذلك كرة القدم . ▫️تلك بديهيات معلومه الا للجكومي و لجنته المنظمه التي حجت اللجنه الاولمبيه بل و حجبت حتى الوزاره و لم تمنحها فرصة الحديث !! ▫️حرموا الوزيره من الحديث فيما سمحوا لمسئولة المرأة بالاتحاد العام !! ▫️معتصم جعفر قدم النائب الاول في وجود الوزيره !! . ▫️تلك مجرد ملاحظات عابره لافشل افطار رغم المليارات . ▫️ذلك الإفطار الذي مُنع فيه البعض من الدخول فتناولوا افطارهم في المسجد المجاور و منهم من ذهب لكافتريا لذيد !! ▫️القاعه المخصصه للافراح و ليس لمثل هذه اللقاءات الجماهير لم تستوعب نصف الحضور رغم استغلال الفناء الخارجي . ▫️لهذا نقول ان اللقاء كان فاشلاً بل وسالباً . ▫️الكل عاد متضجر عدا أولئك الذين كانت لهم منافع تحت الطاوله . ▫️شخصياً متمسك بالافطار المنزلي لذلك لم أتعرض لما تعرض له غيري من المهانة و الزلل . ▫️من خلال الصور تعرفت على بعض الوجوه من مطاردي الموائد . ▫️لا ينتظرون دعوه و لا يلتفتون لصاحب الدعوه فقط يسارعون للموائد حتى لو لم تصلهم الدعوه . ▫️أناس لا كرامة لهم ، وجوه منزوعة الحياء . ▫️المصالح الخاصه فوق المبادئ . ▫️ركبوا قطار الإنقاذ حتى آخر محطه ثم استقلوا قطار الثوره و بالأمس هتفوا لحميدتى !! ▫️عجبت لانسان لا يحترم نفسه . ▫️عجبت لصحافة الموائد . ▫️ليس الإعلام وحده فكل قطاعات الرياضه حاشده بمثل هذه النوعيه من اهل الكروش مطاردو الموائد .