عثرت إحدى الأسر على طفلها الوليد داخل دار الرعاية بالمايقوما بعد رحلة شاقة من البحث عن الطفل وتعود تفاصيل هذه الحادثة الى إدخال الأم لعملية ولادة ببحري وبعد وضوع الأم رأت الطبيبة المعالجة ضرورة وضع الطفل في حضانة ونسبة لعدم وجود حضانة خالية قامت بتحويله الى أحد المستشفيات بام درمان و لعدم وجود مرافق مع الطفل وحالة الإعياء التي أصابت الأم تم تحويل الطفل كمجهول الهوية رغم وجود أسرته التي لجأت للبحث عنه وبتعقب الخطوات عثر عليه مع الأطفال فاقدى الأبوين ليتم تصحيح الخطأ لاستلام الطفل بواسطة أسرته والشرطة التي تابعت الاجراءات.