قال الناشط اشرف حلمى ونشطاء اقباط باستراليا يجنى المصريين جميعا ثمار السكوت عن الحقوق الضائعه و المسلوبه للاقليات الدينيه حيث قامت جماعه الاخوان المسلمين بعمليات النهب و الحرق و الخطف و القتل و التعذيب للاقليات المسيحيه تحت اشراف حكومى من الامن و القضاء على مدار سنين عديده و خاصه ايام حكم السادات و مبارك حيث توغلت و تغلغلت داخل النظام الحكومى السابق وكان مبارك يعلم هذا تماما بدليل انه قال اذا تنحيت سوف ياتى الاخوان و حدث الامثله كثيره و عديده عبرتاريخ طويل و ماضى مؤلم لجرائم الاخوان و السلفيين و التى مرت دون عقاب للجناه بل تضليل و تعتيم و تزوير للحقائق و مكافات لمن تستر و ساعد الجناه كما حدث فى احداث الكشح عام 2000 حيث ثارت والتهبت انفس المسيحيين مع بعض الاخوه المسلمين المعتدليين و كل ذلك فى ظل سكوت و صمت من باقى المصريين
و هناك ايضا كوارث مثل نجع حمادى و العمرانيه و القديسين و كلهم معروفه لدى الجميع كما قال العادلى وزير الداخليه السابق ايام مبارك ان الجناه غير مصريين دخلوا البلاد من غزه الذين هم الان اهل مرسى و عشيرته و مع ذلك نفس المعاناه للمسيحين و البعض من الاخوه المسلمين و السكوت من باقى المصريين حتى فى ظل حكم المجلس العسكرى نفس السيناريو كما حدث فى احداث ماسبيرو و امبابه و اطفيح نفس السياسه سياسه السكوت و التى يجنى ثمارها الان جميع المصريين حيث لم يحاسب من قام بجميع الجرائم و ها هم الان يقتلون المصريين جمعيا امام العالم حيث تم القبض على اكثر من 200 ارهابى حمساوى بزى عسكرى و ها هو مرسى سيفرج عنهم لانهم اهله و عشيرته هذا نتيجه السكوت يا مصريين عن جرائم الاخوان فى الماضى
كتب زيدان القنائى
قال الناشط اشرف حلمى ونشطاء اقباط باستراليا يجنى المصريين جميعا ثمار السكوت عن الحقوق الضائعه و المسلوبه للاقليات الدينيه حيث قامت جماعه الاخوان المسلمين بعمليات النهب و الحرق و الخطف و القتل و التعذيب للاقليات المسيحيه تحت اشراف حكومى من الامن و القضاء على مدار سنين عديده و خاصه ايام حكم السادات و مبارك حيث توغلت و تغلغلت داخل النظام الحكومى السابق وكان مبارك يعلم هذا تماما بدليل انه قال اذا تنحيت سوف ياتى الاخوان و حدث الامثله كثيره و عديده عبرتاريخ طويل و ماضى مؤلم لجرائم الاخوان و السلفيين و التى مرت دون عقاب للجناه بل تضليل و تعتيم و تزوير للحقائق و مكافات لمن تستر و ساعد الجناه كما حدث فى احداث الكشح عام 2000 حيث ثارت والتهبت انفس المسيحيين مع بعض الاخوه المسلمين المعتدليين و كل ذلك فى ظل سكوت و صمت من باقى المصريين
و هناك ايضا كوارث مثل نجع حمادى و العمرانيه و القديسين و كلهم معروفه لدى الجميع كما قال العادلى وزير الداخليه السابق ايام مبارك ان الجناه غير مصريين دخلوا البلاد من غزه الذين هم الان اهل مرسى و عشيرته و مع ذلك نفس المعاناه للمسيحين و البعض من الاخوه المسلمين و السكوت من باقى المصريين حتى فى ظل حكم المجلس العسكرى نفس السيناريو كما حدث فى احداث ماسبيرو و امبابه و اطفيح نفس السياسه سياسه السكوت و التى يجنى ثمارها الان جميع المصريين حيث لم يحاسب من قام بجميع الجرائم و ها هم الان يقتلون المصريين جمعيا امام العالم حيث تم القبض على اكثر من 200 ارهابى حمساوى بزى عسكرى و ها هو مرسى سيفرج عنهم لانهم اهله و عشيرته هذا نتيجه السكوت يا مصريين عن جرائم الاخوان فى الماضى