يبدو ان الحركة الشعبية ومن وراءها تنظيمات لا نسميها باتوا بلا اجهزة ولا ادوات بعد الحادث من توقيع المدعو حمدالنيل يوسف السمانى انابة عن الطريقة القادرية العركية ..... نحن مشفقون من مؤسسات باتت تلفق الخيال وتموج فيها الحقيقة مع الحسد السياسي الغير مبرر واكثر اشفاقا على وطن بات يرجو خايبى الافكار ممزقين بين السفارة والوزارة همهم الاول اقصاء قيم وطنية من مشهد متقرح تفتك به الاوجاع ..... الحركة الشعبية سقطت سقوط شنيع فى كيفية ادارة معركتها مع المؤتمر الوطنى وباتوا مخترقين لدرجة توقع افعالهم بعد عام وصاروا اضحوكة لدرجة ان الدكتور قرنق لوعاد لتبرأ منهم اما المؤتمر الوطنى انساق وبطفولية الى هزيمة نكراء لقراءته الغبية التى لم يستصحب فيها وزن من هو مقصود بهذه المؤامرة واستجاب لاغراء الة اعلامية انتجت كل الهزائم المستمرة على جسد الوطن . اعرفوا الرجال حتى تعرفوا اقدارهم . اقرؤا التاريخ لكى لا تفوتكم الفرص.. خلاف ازرق طيبة مع الحكومة ليس خلافا شخصيا بل هو خلاف مستند على افكار وظلامات تمشى بين الناس. الطريقة القادرية ليست كيان سياسى ليتم الزج به فى مؤامرات مكشوفة كالحادثة الآن فهى كيان دينى اجتماعى ممتد يدعم الحزب الوطنى الاتحادى . والشيخ العارف بالله بتركيبته المثابرة اكسب الطريقة والحزب قيولا وسطوة متصلة فى جميع انحاء المعمورة ناهيك عن الرقعة المحدودة ....الحركة الشعبيةلابد لها من تصحيح وتوضيح مارموا به اناس كان لهم تقدير واحترام . فلاتحثوا التراب على رؤوسكم
يوسف دفع الله العركى شيخ الطريقة القادرية العركية/فنلندا