بسم الله الرحمن الرحيم مولانا \ علي المرضي أشرف الشرفاء يا ود حمدنا الله عبدالقادر يقولون دائمآ أن كل ذي نعمةمحسود والحسد هنا أنواع وأشكال وأفرع كثيرة وليس محصورة في النعمة وحدها بل يكون الحسد دائمآ في الخلق والكرامة والتقوي والعمل الصالح والشرف ودماثة الخلق وألاخلاص للوطن والمواطن وليس للذين باعوا ضمائرهم من أجل حفنة دولارات وأنبطحوا وأنبرشواوتعرصوا وأصبح عشقهم في أن تكون وضعية أجسادهم علي شكل زاوية قائمة للصهاينة واليهود وهلم جرا مولانا علي المرضي وزير العدل السابق والقامة السامقة محسود محسود محسود ألا الذين يحسدونه لايحسدونه علي نعمة المال وذلك لانه لايمتلك المال بل يمتلك عفة النفس وغني النفس ومحبة الناس أجمعين مولانا سيف الدولة حمدناالله عبد القادر والذي عمل في القضاء لبضعة من الايام والشهور وهو ابن المناضل الشهيد حمدناالله عبدالقادر طيب الله ثراه ولكن كما يقولون : النار بتخرا الرماد ابن حمدناالله هذا تتطاول علي الهامة السامقة ومنارة القانون والادب والعدل مولانا علي المرضي واتهمه بأنه طلب رشوة من صديق ودعة رجل الاعمال المشهور قدرها مليون دولار في مقابل قيامه بشطب البلاغ في مواجهته ومن معه .. لذا عزيزي القاري نوضح ألاتي وبشفافية تامة : أولآ الشخص المذكور ليس صديق ودعة بل هو المتهم الهارب أدم عبدالله أدم وأخوانه أذا كانو قد طلبوا من رئيس الجمهورية رفع الحصانة عن مولانا المرضي لمحاكمته فقد رفعت الحصانة تلقائيآ منه منذ أعفائه من الوزارة في عام 2008 فلماذا لم يقاضونه طيلة هذهالمدة ؟؟؟ مولانا علي المرضي يسكن في بيت أيجار هو وأولاده في حي جبرة الفخيم وهذه حقبقة يعلمها الجميع فما الذي يمنعه من بناء برج عاجي عالي يقبل السحاب أو فيلا صغيرة في حي فاخر يكتب عليها : هذا من فضل الشيطان عزيزي القاري هل هذه عقلية القاضي النزيه ومنهج القاضي الرزين ؟؟؟ أن عقلية مولانا ود حمدناالله عبدالقادر هي عقلية نتنة قذرة جعبلطة زخمة ولا تكون هذه العقلية ألا لاصحاب العقول المريضة الفاسدة ولاشباه الرجال ولكنهم ليسوا برجال جمال السراج