تعزي حركة العدل و المساواة السودانية أهالي محلية البحيرة و أسر ضحايا حادثة غرق مركب السعداب و الكنيسة و التي راح ضحيتها 22 تلميذ و طبيبة ، في واحدة من أكثر الحوادث المأسوية في تاريخ غرق البواخر و المراكب في السودان . تضاف هذه الحادثة الى المآسي اليومية للشعب السوداني الذي يموت أفراده مرضاً و جوعا و حزنا بسبب تقاعس الدولة عن القيام بواجباتها و إهمالها للمرافق الخدمية و وسائل السلامة. تغمدهم الله بواسع رحمته و ألْهَم آلِهِم و ذويهم الصبر و حسن العزاء. معتصم أحمد صالح أمين الإعلام و الناطق الرسمي