عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. (1) لا أعرف دائماً يتنابنى شعور سخيف.مجهول الهوية والرقم الوطنى.. وكلما ذكروا كلمة إنتخابات. تذكرت التنزوير..اللهم أجعله خير!! (2) ايها الفنان الجماهيرى الكبير..أن تاريخك الفنى الناصع البياض(دون أى مُبيضات او دعم أو إسناد من بعض النقاد)هو خير لك من هذه الاغنيات الجديدة.التى لا تشبهك.وعليك أن توطن نفسك أنه ليس فى الامكان أفضل مماكان..ورأس السوط أكيد يلحق كثير من السياسين ولاعبو كرة القدم واخرين.إستمرأوا الكنكنشة.وكفروا بشئ اسمه المجايلة.وإقتعنوا أن السيدة أم جركم.إذا وجدت المساحة والزمن فانها. ستأكل خريفين واكثر من ذلك!! (3) زمان العرب ترى الرجل الغنى ذنوبه مغفورة .ولو فعل (السبعة وذمتها) ورجاءاً.لا تسالونى.عن (السبعة وذمتها)فان لا أعرفها.ولم أجربها. ولكنى سمعتهم يرددونها.فكتبتها لكم..ويبدو ان احدهم نقل للرئيس الامريكى دونالد ترامب هذه العبارة.التى ذهبوا فيها الى أن يقولوا (الغنى رب غفور)فصار ترامب يستخدمها.كلما سنحت الفرصة.وجاءت المناسبة!! (4) فى ولاية لا غربية ولا وسطيه.ودون مناسبة .ودون مبرارت منطقية. إرتفع فيها سعر قنطار السمسم وفالق الاسعار العالمية!!.ولكن ماعلينا.المهم ان لديهم والياً (كان أبوه صالحاً).ولكنه حتى الآن(أنظر الاجندة)لم يستطع هذا الأبن الصالح. أصلاح احوال معاش. لا أقول الناس او الرعية او المواطنين ولا أقول الرعايا.ولكنى أقول المستمعين؟.لانهم صاروا مستمعين فقط. للبشريات والوعود الفضفاضة.ونظرية المستمعين هذه تعم غالبية السودانيين.فى كل ولايات السودان..فلا احد يشاورهم أو يستشيرهم فى اى أمر من امورهم!!أيها الولاة.خير العمل مايراه الشعب.وشر العمل كثرة الوعود والامانى والجعجعة.التى لا حطين فيها. (5) هناك شخصيات تاريخية أشتهرت بكثير من الخصال والفضائل.على سبيل الذكر.السمؤال إشتهر بالوفاء.وحاتم إشتهر بالكرم.(رغم إختلافنا معه فى ذبح فرسه للضيوف.وكان ممكن يذبح ليهم تيس او حمل او حتى يعمل ليهم سخينة ساكت!!)والاحنف فى الحلم.وقس فى الخطابة.ويوسف فى الجمال,ومريم فى العفة.والحركة الاسلامية فى ولادة(الندم)!!والمؤتمر الوطنى.فى سؤ الادارة. (6) أصبحت الصفوف ركن اساسى من اركان حياة المواطن السودانى. وإذا أنهد هذا الركن إستقامت حياة المواطن.؟ليس فى هذا الكلام اى فلسفة..فالصفوف تعيق المعلم والتلميذ عن الدراسة والمدرسة. وتعيق الموظف والعامل عن العمل.وتعيق ربة المنزل عن أداء واجباتها.القضاء على الصفوف.يجب أن يكون شغل الحكومة. الاتحادية وباقى حكومات الولايات.إنزلوا للقضاء على الصفوف. أو أنزلوا وشاركوا الناس فى الصفوف. (7) يوجد فى السودان حزب عظيم.وهو حزب غير مسجل لدى مسجل الاحزاب السياسية.ولا يلقى له احد بالا.وهو حزب العمال السودانيين. الذين لا يعملون فى الحكومة.او فى القطاع الخاص,انهم على باب كريم. وهو حزب لا رئيس ولا أمام ولا راع .ولا سكرتير له.ولا ناطق رسمى. باسمه.بل ولا مقر له..ولا وجيع له..فله (الله ومقاتلة )تماسيح وأسماك القرش.لماذا لا يكون لدينا حزب العمال السودانى؟