كرة القدم لعبة ممتعة وجميلة ومثيرة ومتعتها في الأخطاء بدءاً من حارس المرمى والحكم وكثير من الحكام ومن اللاعبين كانوا سبباً في خسارة فرق . الإتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) طبق ال VAR هو إختصار لمصطلح الفيديو المساعد للحكم بالإنجليزيةVideo Assistant Referee الفيديو المساعد للحكم" تقنية إستخدمت رسميا في كأس العالم 2018 الذي أقيم في روسيا ويقول المسؤولين الفلسفة من استخدام تقنية الفيديو تحقق "أكبر قدر من الاستفادة مع الحد الأدنى من التدخل" في سير المباراة، وذلك لتحقيق العدالة والتقليل قدر الإمكان من الظلم الذي يقع على الفرق بسبب الأخطاء التحكيمية الواضحة أو بسبب عدم الانتباه لأحداث تقع أثناء المباريات والمجلس حدد الأحداث التي سيتدخل بها حكم الفيديو أثناء المباراة وهي التي قد تؤثر على نتيجة المباراة أو وضع الفريق وقدرته على استكمالها. التقنية هي عبارة عن فريق يتألف من ثلاثة أشخاص يعملون معًا لمراجعة بعض القرارات التي يتخذها حكم الساحة من خلال مشاهدة مقاطع الفيديو المُعادة للألعاب ذات الصلة، مثل الأهداف وعبور الكرة لخط المرمى البطاقات الحمراء حتى العقوبات بالإضافة إلى إستخدام نظام راديو يعتمد على الألياف للتواصل بين الحكام على أرض الميدان وVAR ويستخدم فريق حكم الفيديو المساعد كاميرات بث إضافة إلى كاميرتين مخصصتين لكشف حالات التسلل، وبمجرد وقوع حدث معين، يطلب حكم الفيديو المساعد بإبلاغ الحكم بأنه يجب مراجعة القرار أو الواقعة. كثير من عشاق كرة القدم يرون من الأفضل الغاء هذه التقنية لأنها توقف الكرة بعد أن تكون المباراة في قمة إثارتها وتفقد كرة القدم جماليتها والاخطاء تعتبر جزء من جماليات اللعبة. الاعتماد على التقنيات الحديثة يحول كرة القدم الى مباريات مثل لعبة (البلاي ستيشن) وتفتقر الى المتعة والاثارة وهذه هي من اهم مقومات وجمالية اللعبة لا شك أنها هي تقنية لإنصاف الفريق الذي يتعرض للظلم التحكيمي ولكن برايي التقنية بحاجة الى الكثير للمراجعة والتقييم واعادة النظر في طريقة تطبيقها. لك الله يا وطني فغداً ستشرق شمسك نجيب عبدالرحيم أبوأحمد عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.