عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
(1) البقاء على كرسى السلطة.ولو سلطة غفير مستشفى.حلوها مرا.واخرها حسرة وندامة. (2) حقوق الناس أثقال وأحمال.ورغم ذلك يصر كثير(غباءاَ وجهلاَ)على حملها بل وهضمها. (3) إذا ضحكت اليوم(جتى بانت سنك الكسرها قدح المونة)فاستعد للبكاء.واليوم أذا رقصت لهم.فاستعد .فانهم فى الغد سيرقصون عليك.وهذا ماحدث بالفعل للرئيس السودانى المخلوع عمر البشير. (4) ومن الماء ما قتل غرقاَ او عدما .اوجفافا.واليوم من الماء مافرق بين الدول والشعوب والرؤساء. سد النهضة نموذجا! (5) سمعنا بالسيد مينا(لا اعرف اسمه والديه)موحد القطرين(سيبك من القطرين ديل منو؟)ولكن فتش معنا ومع شرلوك هولمز عن (مينا)موحد السعرين.للدولار.السعر الحكومى وسعر السوق السوداء.دعك من حكاية السوق الموازية.فهى سبب أذية الاقتصاد السودانى.. (6) الله لا يحب الفوضى.والدليل انه خلق هذا الكون مرتبا.وكل شئ عنده بمقدار.ولكن الدول الكبرى والانظمة الشمولية.هى من خلقت هذه الفوضى..وهى لا تستطيع العيش إلا فى ظل الفوضى. (7) الطبقة الوسطى.كانت تحافظ على توازن المجتمع السودانى.وتحول ان تطغى وتتفرعن الطبقة العليا.التى تملك من لا عين رأت ولا اذن سمعت ولا خطر ببالنا.تطغى وتتفرعن. على الطبقة الوسطى.التى لا تملك إلا قوت يومها,وكثير من الايمان والصلاة على النبى والصبر.وهى أفضل الاشياء.فمتى تعود الطبقة الوسطى؟وياليت تعود معها المحطة الوسطى!! (8) معلوم بان الكرة الذهبية تمنح لافضل لاعب كرة قدم فى العالم.ومن هنا نقترح ان تكون هناك جائزة لاسوأ لاعب كرة قدم فى العالم.وايضا لاسوأ منتخب وطنى.وفريق لكرة القدم. ولو وجدت مثل هذه الجائزة.فاننى مقتنع(داير مايدور)بان لا احد يستطيع منافسة اى لاعب بالفريق الوطنى السودانى.والذى إنتصر عليه الفريق التنزانى المحترم والشاب.2/1وفى عقر داره ووسطه أنصاره(المغلوبين على أمرهم 14صفر)وهولاء الاشباح أستحقوا بكل جدارة الهزيمة المرة والمذلة.وهولاء ليسوا بلاعبين.انما هم متلاعبين بشعار الوطن وبارواح السادة الافاضل من الوطنيين الغيورين الذين يحبون بلادهم.ولا يرضون له الهزيمة فى اى مجال.وأحسب ان هذه الهزيمة من المنتخب التنزانى .جعلت كثيرون يبيتون دون عشاء.وان بعضهم ارتفع لديه الضغط والسكرى او إنخفض.وان بعضهم تصلبت شراينهم مماجرى.وهولاء الاشباح الوطنية.تشبه والى حد بعيد.عواجيز الفرح.وهم الذين يحضرون ليالى الفرح.للفرجة على المغنية الحسناء.وعلى حسناوات الفرح.وإجترار الذكريات.مثل (نحنا كنا وكان زمان)ونحن بالفعل من مؤسسى الاتحاد الافريقى.ونحن فزنا بكأس افريقيا فى السبعينيات من القرن الماضى.ولكن شباب الفريق التنزانى.يدرك ان الوصول الى نهائيات بطولة الشان 2020.لن يأتى إلا بالعزيمة وقهر الصعاب والانتصار على عواجيز المنتخب السودانى...ولا اعرف لماذا الاصرار البليد والغبى على إختيار لاعبى المنتخب الوطنى من هلال مريخ.؟إذا لماذا قامت الثورة الديسمبرية؟قامت من اجل وضع اللاعب المناسب فى المكان المناسب.فالساحات والميادين الرياضية والفرق الاخرى(غير هلال مريخ)بها مواهب عظيمة.يتم تجاهلها مع سبق الاصرار والتعمد..واليوم.مطلوب وفوراَ (دك)تشكيلة المنتخب الوطنى الحالية.و(شكها)من جديد..وذلك قبل ان نمضى فى تصفيات كأس العالم 2022 بقطر. فنحن نحتاج الى لاعبين لديهم القدرة على القتال الكروى.ويعشقون النصر .ويكرهون الهزيمة.ولا يرضون بالتعادل.رغم علمهم ان كرة القدم.فوز وخسارة وتعادل.