عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
(1) كل وباء يجتاح العالم. يحصد الملايين من البشر بينما تحصد شركات الادوية من وراءه مليارات الدولارات مصائب قوم عند قوم فوائد. (2) لا شك عندى.ان المواطن منافس قوى وخطير.للخيول.فهو ينافسها فى سباق القدرة والتحمل.ولكن الخيول تتفوق عليه.لانها تجد الرعاية والاهتمام(لاحظ خيول عمك الصادق المهدى)بينما المواطن لا يجد. ربع تلك العناية.او ثلث ذلك الاهتمام!!بالمناسبة حضرنا وشفنا السيد الصادق المهدى رئيسا لحزب الامة القومى.لعهود كثيرة.ولازمان مديدة.وماشفنا منه حاجة كعبة..غير انه دائما يمسك العصا من الوسط.خوفا عليها من الكسر!! (3) كل فترة من حياتنا لها سلبيات وإيجابيات.بدءا من مرحلة الطفولة ثم البلوغ والمراهقة والشاب ثم الرجولة ثم الكهولة.وايضا الفترة الانتقالية بين الخطوبة والزواج.حتى الفترة الانتقالية الحالية.من اكبر واعظم سلبياتها انها تركت لبقايا نظام حزب المؤتمر البائد.تركت لهم الحبل على الغارب.فجاسوا فى الديار السودانية فسادا وقذفا وسبا ولعنا.أوقفوا هذه البقايا عند حدها.فالفرق كبير بين حرية التعبير.وحرية الاساءة والتجريح والتطاول على الشعب وعلى ثورته. فيا ثوار السودان إتحدوا امام هذه البقايا.فوحدة قوى الثورة هى الترياق القاتل لهذا الداء الذى يُسمى حزب المؤتمر الوطنى البائد.ومن بقى منهم.وإذا ظهر للخرفان زعانف وخياشيم.وظهر للسمك أظلاف وصوف.فتأكد بان الكيزان أشقاء الشيطان.سيتخلون عن مكرهم السيئ(ولا يحيق المكر السيئ إلا باهله) وكيدهم الغليظ.وحسدهم المكبوت فى الدواخل.لثورة ديسمبر المباركة.فمهما كان حجم المؤمرات.فسنعبر وسنعبر.وسينتصر الشعب السودانى فى نهاية المعركة.. (4) فى كوكب اليابان.هو جزء محترم من كوكب الارض.فشل احد الوزراء فى تحقيق سياسات الحكومة وإنزالها على ارض الواقع.فقام برمى نفسه من الطايق السابع.منتحرا.والاسلام.حرم الانتحار.ولكننا نطالب من كل وزير او من ادنى منه وظيفة.وفشل فى تحقيق اهداف الحكومة المدنية الانتقالية. لا نطالبه بالقاء نفسه من الطابق الثالث او الرابع للوزارة.ولكن نطالبه بشيئين الاعتذار العريض عن الفشل.او تقديم الاستقالة.إختار ايهما اقرب اليك رحما. (5) يبدو لى ان العثور على مصباح علاء السحرى.او العثور على السيد علاء الدين شخصيا(حيا او ميتا)هو أسهل من العثور على إجابات(تشفى عليل المواطنين) فى السبب الذى يجعل اسعار السلع الضرورية(ركز فى السلع الضرورية)ترتفع كل ساعة!!بالمناسية يُروى ان شهرزاد جلست تحكى لشهريار فقالت(بلغنى أيها الملك السعيد.صاحب الرأى السديد.ان الموظف عثمان الغلبان.وجد فى الشارع مصباح علاء الدين.فدعكه مرة ومرتين.فخرج له مارد وسيم الملامح. والطله.شعره ناعم.ووجه مثل الشباب البستعلموا الكريمات والمرطبات.فقال لعثمان شبيك لبيك حبيبك بين يديك.عندك فرصة واحدة احققها ليك.ففكر عثمان قليلا.وقال للمارد شوف انا عاوز لى قطعة مميزة فى كافورى!!فضحك المارد وقال لعثمان راحت عليك.أنت عوير ام اهبل.؟ألم تسمع وترى بان المخلوع البشير واصحابه الغرر الميامين .لم يتركوا قطعة فى كافورى.إلا وإستحوذوا عليها؟ قال قطعة فى كافورى قال!!