تحت عنوان (تعرف على أمير الكويت الجديد) نشرت جريدة الانتباهة أون لاين المقال التالي: أعلن مجلس الوزراء الكويتي، الثلاثاء، ولي العهد نواف الأحمد الجابر الصباح أميراً للبلاد، بعد وفاة الأمير الشيخ صباح الأحمد الصباح عن 91 عاماً. وقال مجلس الوزراء في بيان تلاه نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، أنس الصالح: (عملا بأحكام الدستور، فإن مجلس الوزراء ينادي بولي عهده صاحب السمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح أميرا لدولة الكويت). وولد الشيخ نواف الأحمد الصباح في الخامس والعشرين من يونيو عام 1937 في مدينة الكويت، وهو الابن السادس لحاكم الكويت العاشر الشيخ أحمد الجابر المبارك الصباح، الذي حكم البلاد في الفترة ما بين عامي 1921 و1950. وللشيخ نواف 4 أبناء وابنة، هم الشيخ أحمد النواف والشيخ فيصل النواف والشيخ عبد الله النواف والشيخ سالم النواف والشيخة شيخة النواف. وتولى الشيخ نواف الأحمد الصباح العديد من المناصب المهمة، لتبدأ رحلته في العمل السياسي في فبراير 1962، عندما تولى منصب محافظ حولي، حيث تمكن من تحويل المحافظة التي كانت عبارة عن قرية إلى مدينة حضارية وسكنية وتجارية تعج بالنشاط التجاري والاقتصادي، وتولى مسؤولية محافظة حولي لمدة 16 عاماً. وفي مارس 1978م، تولى حقيبة وزارة الداخلية خلفا للأمير الشيخ سعد العبد الله السالم الصباح، الذي تولي منصب ولاية العهد ورئاسة مجلس الوزراء في بداية عهد الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد الجابر الصباح. ثم تولى الشيخ نواف منصب وزير الدفاع في يناير 1988، حيث "طور العمل بشقيه العسكري والمدني، وعمل على تحديث وتطوير معسكرات وزارة الدفاع ومدها بكافة الأسلحة والآليات الحديثة لتقوم بواجبها الوطني في الدفاع عن الكويت وحمايتها من المخاطر الخارجية". كما اهتم بإيفاد البعثات إلى الدول الصناعية العسكرية للتدرب على قيادة الطائرات العسكرية وكافة أنواع الأسلحة والمدرعات والمدافع التي يستخدمها الجيش الكويتي. وحرص أيضاً على تضمين عقود شراء الأسلحة بنودا، تنص على تدريب العسكريين الكويتيين عليها وصيانتها، وفتح المجال واسعا لانخراط أبناء الكويت في السلك العسكري وإعطائهم الكثير من الامتيازات. تعليق حمدان الرزيقي: أنا بقترح تحويل السودان إلى مملكة وراثية عشان نحسم موضوع من يحكم السودان ده ونقفل الصفحة دي ونرتاح منها وننتقل إلى كيف يحكم السودان وأقترح إسم سيادة الفريق أول محمد حمدان دقلو ملكا على السودان يتم التوافق عليه من جميع مكونات الشعب السوداني عبر التفويض المباشر من القبائل والطرق الصوفية و شوفوا إقتصاد السودان ده خلال 10 سنوات كما فات الكويت والإمارات أنا أبقى ما ود أبوي ... تعليق خالد: يعني العالم يمشي لقدام ونحن نمشي لوراء؟؟ الكويت الشايفها دي عندها برلمان منتخب وبحاسب الحكومة وبقيل رئيس الوزراء وله سلطات واسعه. الديمقراطيه هي نهاية التاريخ وهي البتودي الدول لقدام. الديمقراطيه والحريه بتقضي علي الفساد والمحسوبية وسوء الادارة لانو اي زول تحت طائلة القانون. اتاريكم يا الرزيقات داخلين علي طمع! تعليق من عندنا نترحم على أمير الكويت الراحل الشيخ صباح الأحمد ولا نقول إلا (إنا لله وإنا إليه راجعون) ونشكر الانتباهة على تعريفنا بالأمير الجديد . بالنسبة لتعليق حمدان الرزيقي، نعلق بما يلي: قبل 100 سنة، كانت أغلب دول العالم ملكيات يحكمها ملوك الآن لا يوجد في أمريكا الجنوبية ملك واحد لا يوجد في أفريقيا سوى ملك واحد أو ملكين وبسلطة شكلية لا يوجد في آسيا سوى ملك واحد أو ملكين وبسلطة شكلية حتى أوربا لا يوجد فيها سوى ثلاثة أو أربعة ملوك أو ملكات لكن وجودهم مجرد وجود ديكوري تشريفي شكلي ولا يتمتعون بأي نفوذ رسمي حقيقي فالسلطة الحكومية في يد رؤساء الوزراء حسب الأنظمة الديمقراطية السائدة الجنرال حميدتي عسكري وسياسي سوداني لامع والعالم كله يشهد بأن له دور عظيم في انجاح ثورة ديسمبر السودانية وانجاح مفاوضات السلام مع الحركات المسلحة ولا ينكر دوره إلا جاحد، لكن حكم السودان لن يكون إلا بالديمقراطية التي تحكم النظام العالمي الجديد، أما النظام الملكي الديناصوري فقد انقرض في السودان وآخر ملوك السودان هو بادي السادس الذي انتهى عهده الضعيف في عام 1821م عندما خرج واستسلم لجيش إسماعيل باشا خارج سنار!! وآخر ملوك الجعليين هو المك نمر الذي قتل إسماعيل باشا بعد أن سكره بأقوى عرقي سوداني ثم هرب إلى الحبشة!! يا حبيب العالم يتقدم إلى الأمام ولن يرجع أبداً إلى الخلف!! عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
