الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
الكشف عن المرشحين للفوز بجائزة الكرة الذهبية 2025
عزيمة وصمود .. كيف صمدت "الفاشر" في مواجهة الهجوم والحصار؟
مناوي يُعفي ثلاثة من كبار معاونيه دفعة واحدة
المريخ يختار ملعب بنينا لمبارياته الافريقية
تجمع قدامي لاعبي المريخ يصدر بيانا مهما
بالصور.. تعرف على معلومات هامة عن مدرب الهلال السوداني الجديد.. مسيرة متقلبة وامرأة مثيرة للجدل وفيروس أنهى مسيرته كلاعب.. خسر نهائي أبطال آسيا مع الهلال السعودي والترجي التونسي آخر محطاته التدريبية
شاهد بالفيديو.. بالموسيقى والأهازيج جماهير الهلال السوداني تخرج في استقبال مدرب الفريق الجديد بمطار بورتسودان
بالفيديو.. شاهد بالخطوات.. الطريقة الصحيحة لعمل وصنع "الجبنة" السودانية الشهيرة
شاهد بالصورة والفيديو.. سيدة سودانية تطلق "الزغاريد" وتبكي فرحاً بعد عودتها من مصر إلى منزلها ببحري
حادث مرورى بص سفرى وشاحنة يؤدى الى وفاة وإصابة عدد(36) مواطن
بالفيديو.. شاهد بالخطوات.. الطريقة الصحيحة لعمل وصنع "الجبنة" السودانية الشهيرة
رئيس الوزراء السوداني كامل إدريس يصل مطار القاهرة الدولي
شاهد بالفيديو.. بعد عودتهم لمباشرة الدراسة.. طلاب جامعة الخرطوم يتفاجأون بوجود "قرود" الجامعة ما زالت على قيد الحياة ومتابعون: (ما شاء الله مصنددين)
الشهر الماضي ثالث أكثر شهور يوليو حرارة على الأرض
شاهد.. الفنانة إيلاف عبد العزيز تفاجئ الجميع بعودتها من الإعتزال وتطلق أغنيتها الترند "أمانة أمانة"
شاهد بالفيديو.. بعد عودتهم لمباشرة الدراسة.. طلاب جامعة الخرطوم يتفاجأون بوجود "قرود" الجامعة ما زالت على قيد الحياة ومتابعون: (ما شاء الله مصنددين)
يؤدي إلى أزمة نفسية.. إليك ما يجب معرفته عن "ذهان الذكاء الاصطناعي"
شاهد.. الفنانة إيلاف عبد العزيز تفاجئ الجميع بعودتها من الإعتزال وتطلق أغنيتها الترند "أمانة أمانة"
عمر بخيت مديراً فنياً لنادي الفلاح عطبرة
إسحق أحمد فضل الله يكتب: (روحوا عن القلوب)
الجمارك تُبيد (77) طنا من السلع المحظورة والمنتهية الصلاحية ببورتسودان
12 يومًا تحسم أزمة ريال مدريد
الدعم السريع: الخروج من الفاشر متاح
التفاصيل الكاملة لإيقاف الرحلات الجوية بين الإمارات وبورتسودان
بيان من سلطة الطيران المدني بالسودان حول تعليق الرحلات الجوية بين السودان والإمارات
الطوف المشترك لمحلية أمدرمان يقوم بحملة إزالة واسعة للمخالفات
السودان يتصدر العالم في البطالة: 62% من شعبنا بلا عمل!
نجوم الدوري الإنجليزي في "سباق عاطفي" للفوز بقلب نجمة هوليوود
يامال يثير الجدل مجدداً مع مغنية أرجنتينية
رواندا تتوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة لاستقبال ما يصل إلى 250 مهاجرًا
تقارير تكشف خسائر مشغلّي خدمات الاتصالات في السودان
توجيه الاتهام إلى 16 من قادة المليشيا المتمردة في قضية مقتل والي غرب دارفور السابق خميس ابكر
السودان..وزير يرحب بمبادرة لحزب شهير
السودان.."الشبكة المتخصّصة" في قبضة السلطات
مسؤول سوداني يردّ على"شائعة" بشأن اتّفاقية سعودية
غنوا للصحافة… وانصتوا لندائها
توضيح من نادي المريخ
حرام شرعًا.. حملة ضد جبّادات الكهرباء في كسلا
شاهد بالفيديو.. بأزياء مثيرة وعلى أنغام "ولا يا ولا".. الفنانة عشة الجبل تظهر حافية القدمين في "كليب" جديد من شاطئ البحر وساخرون: (جواهر برو ماكس)
امرأة على رأس قيادة بنك الخرطوم..!!
وحدة الانقاذ البري بالدفاع المدني تنجح في إنتشال طفل حديث الولادة من داخل مرحاض في بالإسكان الثورة 75 بولاية الخرطوم
أنقذ المئات.. تفاصيل "الوفاة البطولية" لضحية حفل محمد رمضان
الخرطوم تحت رحمة السلاح.. فوضى أمنية تهدد حياة المدنيين
"الحبيبة الافتراضية".. دراسة تكشف مخاطر اعتماد المراهقين على الذكاء الاصطناعي
انتظام النوم أهم من عدد ساعاته.. دراسة تكشف المخاطر
خبر صادم في أمدرمان
اقتسام السلطة واحتساب الشعب
إلى بُرمة المهدية ودقلو التيجانية وابراهيم الختمية
وفاة 18 مهاجرًا وفقدان 50 بعد غرق قارب شرق ليبيا
احتجاجات لمرضى الكٌلى ببورتسودان
السيسي لترامب: ضع كل جهدك لإنهاء حرب غزة
تقرير يسلّط الضوء على تفاصيل جديدة بشأن حظر واتساب في السودان
مقتل شاب ب 4 رصاصات على يد فرد من الجيش بالدويم
أفريقيا ومحلها في خارطة الأمن السيبراني العالمي
السودان.. مجمّع الفقه الإسلامي ينعي"العلامة"
ترامب: "كوكاكولا" وافقت .. منذ اليوم سيصنعون مشروبهم حسب "وصفتي" !
عَودة شريف
لماذا نستغفر 3 مرات بعد التسليم من الصلاة .. احرص عليه باستمرار
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
نافع وقوش .. طرائق إدراة الاختلاف .. بقلم: عادل الباز
سودانيل
نشر في
سودانيل
يوم 25 - 04 - 2011
في خلفية ما دار من جدل بين مستشارية الأمن والحزب الحاكم بالأمس سنرى بوضوح أن المشكلة لا تكمن في تباين الرؤى وهي على كل حال متوقعة ولكن في طرائق التعامل بين مؤسسات الدولة و الحزب
لنرى الآن كيف سارت الأمور بين الحزب والمستشارية ففكرة الحوار ابتدرتها المستشارية بأمل تحقيق هدف استراتيجي وهو إخراج أمهات القضايا أو الثوبت الوطنية من الصراع في الساحة السياسية وترك القضايا الأخرى لكسب الآحزاب ومقدرتها على طرح برامج قادرة على اجتذاب الجماهير إلى هنا الفكرة نيرة ولكن السؤال كيف طرحت للحوار داخل الحزب؟ لم يتضح من تصريحات السيد قوش الكيفية التي طُرحت بها الفكرة داخل الحزب المتوقع أن أية فكرة سياسية تناقش داخل مؤسسات الحزب الحاكم ما دام أنها تعنى بالحوار مع الأحزاب ليمحصها الحزب ويدقق في أهدافها ومن ثم يجري الحساب السياسي لمدى جدواها ومن ثم يرفضها أو يقبلها لم يتضح كيف سارت الفكرة في دهاليز الحزب هل أجازها المكتب السياسي أو المكتب التنفيذي؟ لم يرد في تصريحات السيد قوش موقف المؤسسات الحزبية من المبادرة من حيث قبولها أو رفضها لكن هناك أكثر من شاهد على أن المؤتمر الوطني أو مؤسساته في الحد الأدنى على علم بالمبادرة الشاهد الأول رواية قوش حين قال إن تصريحات ¨نافع تخصة وحده© مما يشي أن الحزب على علم مسبق بالمبادرة لنقل إن علم الحزب بأشغال الدولة لا يعني موافقته عليها، وهنا نصطدم بوضع مربك في موقف الحزب هو مشاركته في التحضير لحوارالمستشارية عبر ممثل له مما يطرح سؤالا جوهريا فإذا كانت المبادرة غير مجازة من مؤسسات الحزب فكيف شارك الحزب في مبادرة لم يقرها هو أصلا بغض النظر عن مصدرها،، احتمال وحيد يبقى، وهو أن الشخص الذي شارك في الحوار يمثل نفسه لا الحزب و تلك مأساة أن ينتحل عضو من الحزب اسمه ويشارك في حوار قومي من شأنه أن يرسم استراتجية وطن دون موافقة الحزب،،
المستشارية تتبع مباشرة لرئاسة الجمهورية ومن حقها ابتدار مبادرات بعيدا عن الحزب بغض النظر عن طبيعتها وهو وضع أقر به نافع في تصريحاتة حين أكد أن المبادرة إذا كانت تتبع لرئاسة الجمهورية فإن الحزب لا يتدخل في أعمال الدولة وهذه النقطة موضع اتفاق بين نافع وقوش الذي أكد أنه يعمل تحت رئاسة الجمهورية، إذن أين المشكلة،، المشكلة أن الحزب كما يبدو شعر بتجاوز المستشارية لمهامها ودخولها مجالا سياسيا لا ينبغي أن تتدخل فيه تحت رئاسة الجمهورية أو أي لافتة أخرى وقد يكون الحزب خشي أن يتضخم الدور السياسي للمستشارية فتشكل مركزا أو جسما سياسيا بديلا أو منافسا للحزب
نأتي هنا لدور رئاسة الجمهورية التي يجري الحوار تحت مظلة تابعة لها وهي المستشارية ماهو واضح من التصريحات الصادرة عن قوش أن رئاسة الجمهورية قد باركت الحوار وهو حديث يستقيم مع واقع الحال إذ لن يكون متاحا للمستشارية القيام مثل هذا الحوار الاستراتيجي بدون إذن الرئاسة المشكلة أن مباركة رئاسة الجمهورية لم تتعضد بمباركة الحزب فأصبحنا أمام وضع تقف فيه رئاسة الجمهورية والمستشارية في ناحية والحزب ومؤسساته في ناحية أخرى وانعدم التنسيق اللازم بينهما وهنا أس المشكلة، حيث تكمن الخطورة البالغة على الحزب الحاكم والدولة معاً فحين تنفصل حكومة عن حزبها حتى على مستوى التنسيق تصبح الحكومة بوادٍ وحزبها بوادٍ آخر فلا يسيطر الحزب على الحكومة إنما تسيطر عليه هي ويصبح الحزب رهينة بين يديها خاضعا لرؤها وقرارتها بدلا من أن يحدث العكس في ذات الوقت فليس مطلوبا من الحزب لعب دور الحكومة بل ينبغي أن تكون هنالك مسافة محفوظة بين الحكومة والحزب لمصلحة كليهما اندغام الحزب في حكومته بذات خطورة انفصال الحزب عنها وتأتي هنا أهمية إيجاد معادلة موزونة بين الحزب والحكومة اختلال هذه المعادلة هو ما عصف بوحدة الحركة الإسلامية في التسعينيات وهو الدرس الذي كان ينبغي تعلمه قبل أن يتكرر، فأي تجربة لا تورث حكمة تكرر نفسها والله أعلم
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
بين نافع وقوش... وإدراة الحوار!! .. بقلم: عادل الباز
بسبب الحوار: نافع وقوش.. حالة اشتباك داخل المؤتمر الوطني
بسبب الحوار: نافع وقوش.. حالة اشتباك داخل حزب البشير
قوش يرد: كلام نافع يخصه هو
نافع وقوش.. حالة اشتباك داخل المؤتمر الوطني
أبلغ عن إشهار غير لائق