قناعة من حركة/ جيش التحرير والعدالة بأن قضية دارفور وإنتزاع حقوق إهلها يحتاج إلى وحدة المقاومة المسلحة فى دارفور وأنها الخطوة الأولى تجاه الأمن والإستقرار، لذلك قررنا أن نترك الذين يرفضون الوحدة. عليه ترحب الحركة بهذه الخطوة الشجاعة والجبارة التى أقدم عليها مأسسى حركة/ جيش تحرير السودان وتبشر أهل دارفور بخطوة مماثلة بين الحركة وحركة العدل والمساواة. وسوف تكلل هذه الجهود فى خطوة واحدة فى القريب العاجل، وكما تدعو كل قوى المقاومة الحقيقية أن تحزو هذا النحو حتى نفوت الفرصة للمتاجرين بالقضية. وإنها لثورة حتى النصر عبدالله مرسال أمين الإعلام والناطق الرسمى كمبالا فى 15 مايو 2011م