مثل إنقاذي " ركوب الطيارة ما زي رجوعها سالمة " حكمة اليوم: الحكومة تدندن للشعب :: كلمه منك حلوه كنت مستنيها للامل والسلوى من زمان راجيها في عيونك كانت كان خلاص خجلانه الكلمة " الشعب يريد اسقاط النظام" تهنئة العيد السعيد : كم نحن سعداء عندما ابقتنا الاقدار الي هذا اليوم لنبعث التهاني بمناسبة (( العيد )) الي اناس نحمل لهم في قلوبنا كل الحب والاحترام وكل عام وانتم بخير .. نظرا" للظروف الاقتصاديه وارتفاع الاسعار و التقشف هذه التهنئه صالحه لمدة عام وتشمل ( رمضان _ عيد الفطر _ عيد الاضحي _ سنة جديدة _ زواج _ مولود _ عربيه _ ترقيه ... الخ ) شعارنا لا للخسائر اي زول يدوس في الكرم وكل البنجمعوا حيروح لصالح كروش الجماعة" (1) مناسيب النيل بالخرطوم تصل مرحلة حرجة .. والسيول تجتاح مناطق بشرق النيل!! انا اسي كنت هناك ومافي اي سيول ولا أمطار ولا النيل الأزرق غمر المزارع والكمائن بتاعة الطوب والأوضاع مستقرة .. دي حركات ناس المعارضة وشباب الفيس بوك. كرهونا الشغل ذاتو بس ما تحصل حاجة بسيطة يشبكوك السيول شالت ليها 500 بيت وآلاف الأسر اتشردت .. غايتو جنكم تلفحوا الكلام. أنا مستغرب في كل مرة الحكومة دي بفأجئها الخريف يوم ساي لقاها مستعدة الغريبة أن مواقيتوا معروفة يعني ما دايرة ليها شطارة .. لكن قلبنا على البلد وقلب الحكومة على قروشا وكروشااا. (2) انتشرت اسراب من الباعوض بأحياء ولاية الخرطوم خاصة في الفترات المسائية وسط تباطوء عملية المكافحة والقضاء عليها . عليك الله دي حكومة محترمة دي .. البعوض بهدداً .. وين وزارة الصحة .. وين عمليات المكافحة بتاعة المحليات.. ياخي أساليب مكافحتنا بدائية من زمن جوز الحمام 3 فرد ومعاهو " فرامة" هدية للقطيع وكده !! والله وسائل المكافحة ذاااتا دايرة ليها مكافحة .. غايتو المواطن الغلبان ده يلقاها من منو ولا منو ما عارف .. الله يكون في عون المساكين !! (3) أعلن وزير الموارد المائية والكهرباء، اسامة عبد الله، ان مناسيب الفيضان لهذا العام تجاوزت 16.95 متر بولاية الخرطوم، وتفوق مناسيب العام 1988م وتقارب مناسيب العام 1946م والتي بلغت 17.14 متر. أول مرة أسامة عبد الله يقول كلام صحي ، من زمن سد مروي، وانتا يا الفالح الكلام ده سمعتو ولا جابوا ليك !!!، وختطك ماشه كيف، المواطن البسيط لا يحتاج إلى تصريحات بل يحتاج إلى عمل يتصدى فيه لمواجهة مخاطر الفيضانات دي . البلد الفيها الفيضانات والسيول والأمطار والحاجات الذي دي يقدل فيها أسامة عبد الله بمزااااااااج!! (4) حالات تذمر للمواطنين بمكتب طوارئ كهرباء الصحافة !! الكهرباء قاطعة !! سلوك الكهرباء بتضرب في بعض!! العامود داك مسكور!! وناس الكهرباء في العيد ومبسوطين ياخ.. والمولد بتاع مربع (7) ضارب وما شغال .. والصحافة في ظلام دامس .. غايتو دي بلد غريبة خلاص .. كهرباء بقروشك ما تلقى وبرضو الرد بالسد.. والعاجبوا عاجبوا والما عاجبوا يطلع الشارع !! (5) استقالة مدير الطيران المدني من منصبه .. على خلفية حادث طائرة تلودي!! أستغرب لماذا لم تشكل الحكومة بعد لجنة للتحقيق في حادث تحطم الطائرة.. حتى يستقر الناس على رأي واحد.. في كل مرة نسمع عن إجراءات وقرارات وتحقيق ولا نجد أي محاسبة في مثل هكذا جرائم ترتكب حيال أبرياء كم من طائرة مدينة سقطت ولم يكتمل فيها التحقيق بعد .. نحن في إنتظار ما سوف تسفر عنه هذه الإستقالة .. (6) غرفة الماشية: ارتفاع أسعار اللحوم غير حقيقي ولا مبرر له!! اها طيب الحقيقي شنو !! والمبرر شنو !! ياخي الناس دي بتستهبل على المواطن ولا شنو ما عارف، وين المشكلة طيب أكيد في الشعب المسكين ده !! كيلو اللحمة العجالي بي (40) جنيه تقريباً والضان (55) جنيه خارج ولاية الخرطوم، والناس دي بتحسب لي شنو بولاية الخرطوم، في ولايات تانية سعر جالون الجاز بي (17) جنيه، التقول الشعب السوداني في العاصمة بس . (7) تيتاوي: لا يوجد صحفيون محتجزون بالسجون!!! ياخي معقولة بس !! طلعوا كلهم والله ده كلام كويس جداً.. ما قصرت يا استاذ تيتاوي ياخي .. لكن سؤال هم الناس ديل خشوا السجون لي شنو؟؟ يا ربي سرقوا ولا نهبوا ولا أستغلوا المال العام ولا بنو عمارات في كافوري ولا عملوا شنو بالضبط.. الغريبة أنهم ما أدينو بأي جرائم بل تم إعتقالهم من دون تقديم اي محاكمات. وإلى ذلك الحين لم يفتح بالإتحاد ولا نقيبه بأن أصدر بياناً في حق هؤلاء . هي دائماً إتحادات السلطة .. تقفز على الأشياء ولا تكون حريصة على من تمثلهم !! حمد الله على السلامة كل صحفي بلادي الذين جرى إعتقالهم ( مروة التجاني – رشان أوشي – الأسباط – فيصل محمد صالح..... الخ ) . ثمن عامود : بس نتحمل ونصبر ونأمل إنو الجاي صباحا أجمل لكن كيف طعم الريد جوانا اتحول آخر العامود: يقول ساذج !!! ياخي الحكومة دي ما سمحة عملت ليكم بحر أسمو " خور ابو عنجة" وبقا شارع النيل لي ناس أمدرمان .. والحته هناك قيامة قايمة .. والناس حلوة والجبنه مدورة والناس مبسوطة ياخ !! ياخي ما تبقوا جاحدين ... Hatem Elgimabi [[email protected]]