قال ليك حنان بلوبلو إترشحت لرئاسة إتحاد الفنانين ، ومافي زول إندهش والناس ( أغلبها) إتعاملت مع الموضوع عاااادي ، والعادية إننا حسب كلام الحكومة في بلد حر ديمقراطي ، وبالتالي من حق أي زول يترشح في أي حتة ، طالما إنه شايف عنده إمكانية يكون رئيس أو عضو أو حتي إحتياطي لو مافاز لأنه ممكن واحد يستقيل زي ناس ( كاروري ووالطاهر يونس) أو لاقدر الله تحصل وفيات زي حادث أم مغد والتي فقد فيها المريخ عدد من أنبل أبناءه علي رأسهم الشهيد عزالدين الربيع ( رحمه الله) والذي يقول التاريخ أن وفاته لم تسقط مجلس المريخ فقد تم تصعيد عضو آخر مكانه، مثلما لم تسقط كل عمليات ( الترقيع أو الترفيع) التي تمت في فترة مجلس الإداري المحترم محمد الياس ، ولازال ود الياس يؤكد حتي هذه اللحظة أن الديمقراطية تم إغتيالها في نادي المريخ وأن الحل الذي تم لمجلسه وجاء بالوالي رئيسا بالتعيين لم يكن قانونيا . مثلما لم تسقط إستقالة نادر مالك من أمانة المال الإتحاد العام ، بل تم الإنتخاب علي المنصب عيسي كباشي في مواجهة أمين عبدالقادر وفاز الأول ، مثلما لم يسقط إبعاد شداد من الرئاسة الإتحاد العام بعد تفصيل مادة ( الجميع بين منصبين) ، وفاز أبو حراز بالمنصب ، مثلما لن يسقط مجلس المريخ في حال إستقال كل الأعضاء وبقي عضو واحد رافضا الإستقالة ، يبقي العضو شرعيا وتستكمل بقية المقاعد بالإنتخاب أو التصعيد ، فقد وضح أن حكاية الخمسين في المية ذاتها مابتفقد الشرعية لأنها ماموجودة في القانون ، والمعلومات تؤكد أن أعضاء المريخ الرافضين (حصنو) انفسهم جيدا من الناحية القانونية في حال (فاحت) رائحة الاطاحة بهم و تم تكوين لجنة تسيير . نرجع لحنان بلوبلو ونقول من حقها تترشح والقصة في النهاية جمعية عمومية ولاشنو؟ وتركيبة الجمعية هي البتحدد الرئيس القادم ، الحاجة المحيراني إنه في ناس زعلانيين من ترشيح حنان بلوبلو مع إنه حق قانوني والحقوق مابتتجزا ، طيب ماهو هيثم حاليا ( سيد الهلال) وبدون شرعية ، زول ماعنده صفة غير صفة واحدة قانونية ( لاعب كورة) وبالعقد ( موظف) عندو حقوق وعليهو واجبات ، يعني زي الزول الشغال في شركة ماممكن يكون المدير ولا صاحب الشركة محكوم بلوائح وقوانين ، نفعت معاهو بواصل ، الحال ماعجبو يقدم إستقالته ، رفدوهو يمشي مكتب العمل ، وفي الكورة يمشي لغاية (الفيفا) حقوق أمبيلي وأمولادي المالية سقطت؟ ماسقطت مع إنهم تركو الهلال قبل كم ؟ مسافة طويلة من الزمن لكن الحق حق في النهاية والقانون قانون . وفي القانون مافي حاجة إسمها أنا أسست الشركة دي أو قامت علي أكتافي ، أو أديتها زمني كله وعمري تعبت ومرضت وخسرت ، في النهاية ماحا تاخد نص الشركة ولا حاتكون شريك فيها وسهم ممكن ماتلقاهو ، غير مرتبك وكفاءتك وإخلاصك وأمانتك مافي حاجة بتشفع ليك بالاستمرار ، ودي ذاتها ممكن ينسوها في لحظة وتتخفض مع العمالة الزائدة ، وتسك التامين ومكتب العمل ، ودي ذاتها فيها (قصص) ، وفي النهاية مابتاخد أكتر من حقك القانوني ده لو لقيتو . واللاعب علاقته بالنادي العقد وبس ( حقوق وواجبات) ، وهيثم لاعب وبس ، تاريخي وحبي وعشقي وتضحيتي ، ومرضي ، محفوظة عند الناس لكن مابتديك (حصانة) المحاسبة ولا حاتكون (سيد) الهلال. أواصل hassan faroog [[email protected]]