للمرة الثانية تعرضت اللاجئ عبد الحليم محمد مهاجر الي طعنات بالغه كادت ان يودي بحياتة من قبل البلطجيه وعددهم ثلاثة افراد مصريين وتم سلب اللاجئ ونهبه وجرد تمام من حقيبته بعد نهبه وفر البلطجيه هاربين من من مكان الحادث واتجهوا نحو طريق المعتمديه في ارض اللواء كما تم الاعتداء علي اللاجئين نجم الدين وياسر في محطة مترو البحوث بالاضافي الي الاثيوبيه التي تعرضت باصابات بالغه حتي اودت بحياتها في الاسبوع الماضي ومن هنا نحن كنشطاء ابناء دارفور بالقاهر نناشد جميع المنظمات والامم المتحده لعذاب اللاجئين بان يقفوا جنب اللاجئين في القاهره لانقاذهم من هذه الحياة الرديئة التي يعيشها جميع اللاجئين في مصر وخاصة اللاجئين السودانيين .