لابد من التغير الفعلى لخارطه الحياه السياسيه السودانيه من خلال الخروج الى الشارع لتعبير عن الحال المتردى فى كل مناحى الحياه الاجتماعيه والسياسيه والاقتصاديه .منذ ميلاد فجر الانقاد الظلامى الفاشى المستبد النى تجيد فى صناعه الحروب اباده شعبه ويرقص طربا على انغام التطهير العرقى والاغتصاب والتهجير القشرى وإجلاب سكان أخرين من دول الجوار السودنى لتسكينهم فى مناطق السكان الاصلين لتغير ديمقرفيا السكان السودن من خلال المشروع تغير هويه السودان فى الجمهوريه الثانيه لتكون عربيه إلإسلاميه 22عاما من الحرب الد|ئره جنوب السودان حتى انفصل ؛دارفور؛ جنوب كردفان" النيل الازرق " والجيش لم تقاتل يوما واحد ضد عدوه خارجى بل تتفنن فى قتل الشعب رغم من وجود الحلايب محتله :الحرب بين ابناء الوطن الواحد بدون ذنب اوجريمه ارتكبوا فقط انهم طالبوا بالعدل والتساوى فى تقسيم السلطه والثروة والمساواة امام العداله وفصل السلطات الثلاثه لتكون دوله القانون هى ثمه الغالب ومرتكز اساسى للشعب .من خلاله تتم محاربه الفساد والمفسدين والنهابه اموال الشعب والقتله يمثلوا امام القانون .:لتكون دوله الموطنه حقه ذات التنوع الاثنى والعرقى بعيد عن الحرب وتبديد اموال الشعب فى قتل الشعب لبقاء فى السلطه: فان الثورات التى عم المنطقه العربيه خرج لاحساسه ا لظلم من الانظمه المستبده لهم رغم الكيد والقتل لتقول لهم الممممممممممممممممممممممممممممممممموت ولامذله من حكمكم الجائر التى حول الشعوب الى كائينات لاقيمه لها ولها ؛صوت لها تردى فى سوق العمل والصحه والتعليم والكهرباء والمياه والمعيشه ان لم تخرج الان فان الموت مصيرك احتما بسب السياسات الحكومات الدكتاتوريه العربيه الفاسده الظالمه لشعبه ؛ ان الاوضاع اكثر سوءا من اى بلد عربى فى السودان فى ظل نظام لاتعرف الا لغه السلاح والحرب ولم تصنع يوما سلاما خالصا بل تعمل من اجل الابقاء على سده الحكم حتى ان متوا الشعب كله :لان فى الحرب مكسب لهم والتجاره رابحه لقاده المؤتمر الفاشئى لزياده الثراء من ميزانيات الحرب المفتوحه لاجهزه امن النظام القاتل لشعبه ؛ دون تكريمهم كما كرمهم الله احسن تكريما وان المكر اقترب الى ان ينغلب اليهم “ لايغير الله قوما حتى يغير بانفسهم مفتاح التغير عن الشعب السودنى والشباب والقوى الوطنيه الحيه والمقاومه الثوريه لا وقت الان لابد من وحده الكلمه والصف وإتركو الحورات والخلافات جانبا لتغير النظام وتشكيل حكومه انتقاليه مؤقته لان الانقاذ فقد الاهليه لحكم العباد والشعب .كفياه المذله والتعسف والموت الجماعى والتشريد التى حول الشعب كله اما نازح او لاجئى او خائف فى منزله او جائع لايجد لما يسده اومتسول لايجد عمل .مريض لايجد علاج :،،،،، ادم ابكر عيسيى