بعد فتح باب المقابلات من قبل المرجع الديني السيد الصرخي الحسني , بدأت الوفود تتوالى للتشرف بلقاء هذا المرجع الديني الكبير صاحب المواقف المعروفة بوطنيتها وحرصها على العراق والعراقيين , فأصبح براني مرجعية السيد الصرخي الحسني مكان يجتمع فيه العراقيون بمختلف انتماءاتهم وطوائفهم وقومياتهم وطبقاتهم وشرائحهم . ولم يكن من المستغرب ان يكون ابناء التيار الصدري من بين تلك الوفود التي تضع لمسةً وموقفاً في براني السيد الحسني اذا ما عرفنا ان سماحة السيد ينتمي انتماءً قوياً الى مدرسة الشهيدين الصدرين ( تقدست انفسهم الزكية ) حيث وجد ابناء السيد الشهيد الصدر الضيافة العربية الكريمة والاستقبال الابوي الحنون من لدن السيد الصرخي الحسني . - - - - - - - - - - - - - - - - - تم إضافة المرفق التالي :