اتهمت حركة العدل والمساواة بقيادة بخيت دبجو، الموقعة على اتفاق سلام مع الحكومة جبريل إبرهيم بتصفية قياداتها المحتجزين لديه بمعتقلات راجا بدولة الجنوب، في وقت جددت فيه مطالباتها للمجتمع الدولي وحكومة بريطانيا على وجه الخصوص بلعب دور فاعل في تحريك ملف معتقلي الحركة ودفعه للأمام. ونفى الناطق باسم الحركة الصادق زكريا في تصريح ل«إس إم سي» ما تردد حول تمكن القياديين التجاني الطاهر كرشوم وأحمد الجنيد اللذين تم اعتقالهما من قبل مجموعة جبريل في حادثة بامينا، من الهروب من سجون العدل والمساواة براجا.