فاطمة التوم أم لسبعة أيتام توفي زوجها غرقًا فعاشت وصغارها في ضنك بعد أن اشقتهم ابسط حقوقهم فى الحصول عليها فعزت عليهم لقمة العيش وسيطر عليهم المرض تأقلمت نفوسهم البريئة على الجوع ولكن والدتهم كانت تسعى لوضع افضل يكفل لأبنائها قوت يومهم ناشدت الخيرين عبر قلوب رحيمة فاستجابت لها فاعلة خير بتوفير رأس مال لبيع الشاي ولكن سرعان مافقدتها لتعود مره اخرى تحاول دون جدوى طرد شبح الجوع والمرض «راكوبة» من القماش تسكنها وصغارها تتمايل مع موجات البرد فى الشتاء فتبعث آهاتهم دفئًا يغمرهم ليناموا ببطون خاوية على امل ان يجدوا مايسد رمقهم ..... ام مكافحة تحتاج فقط لرأس مال او مشروع يكفل لها تربية ابنائها دون وحيمهم من شر السؤال... هذه قصة اسرة تحتاج لما يزيد عن حاجتك انت واخرين «ملابس ...ادوات منزلية.....مواد غذائية» كلها قد تجعل من راكوبة الايتام جنة تزيح عنهم رهق الحياة وقسوتها. حول رصيدًا في الدنيا تكسب رصيد حسنات في الآخرة.. فجنيه قد يكون سبباً في رفع ألم عن مريض أو سدّ رمق جائع أو مساعدة محتاج أكلته الهموم وشربت عليه.. تحويلك هذا قد يفتح باب أمل لمحتاج قد يئس ويزرع الابتسامة على ثغر يتيم طال بؤسُه، ساهم بما تستطيع والله لا يضيع أجر من أحسن عملا.. يتم استقبال التبرعات وتحويلات الرصيد والحالات على الأرقام الآتية: 0116218451 سوداني 0960458257 زين «14» عامًا هو عمر هذه الصبية التي لم تكتمل ضحكتها وهي تتنقل كفراشة بين الزهور تتنسم نفحات المستقبل بكل فرح لم تكن تعلم ما تخبئه لها الأقدار وهي تخطو على سور المدرسة لتسقط على رأسها وتصاب بعلة في المخ والأعصاب لتبدأ مأساة صبية كانت تحلم بالفرح فبعد عرضها على عدة أطباء قرروا سفرها إلى الأردن لإجراء عملية جراحية تبلغ تكلفتها عشرة آلاف دولار، وهنا كانت عقبة أخرى سقطت عندها كل الآمال والأماني بوفائها فأسرتها فقيرة فقدت كل ما تملك في سبيل البحث عن علاج ناجع لفلذة كبدها بعد أن أُصيب الأب بحادث حركة أقعده عن العمل ووالدتها تعمل معلمة وقد تفرغت لأجل رعاية ابنتها وتربية أبنائها التسعة ....تعيش هذه الصبية في غرفة مظلمة حسب تعليمات الطبيب إلى أن يحين موعد سفرها ولكن التكلفة عالية وظروف أسرتها تغني عن السؤال وهي لا تملك غير الأمل في أن ترى النور من جديد فمن يكون بصيص الأمل الذي يطل عليها في غرفة الألم وينيرها... إنه نداء الأمل إلى كل من يملك جنيهًا من حقه أن يسهم في علاجها والله لا يضيع أجرمن أحسن عملاً.. أعينوها ولكم الأجر وحسن الثواب. ارحموا مَن في الأرض يرحمكم من في السماء، كلمات قيلت في زمن ووجدناها تتجسَّد في أصحاب القلوب الرحيمة وكأنَّها قيلت فيهم، يتسارعون رحمة وطلباً للأجر والثواب الجزيل ورضا الخالق بكل تفانٍ يقدمون الخير كله إلى المحتاجين وذوي الاحتياجات ومن عركتهم رحى الفقر والضيق في العيش فكانوا نعم العباد ونعم العاطين يبذلون قصارى جهدهم ليكونوا ممن أنعم الله عليهم بالخلف بعد العطاء ويتزاحمون ليبعدوا عن التلف وإن كانوا غير ممسكين إنهم أصحاب القلوب الرحيمة والأيادي البيضاء والعيون التي تحمل الرأفة والرحمة والتي تذرف الدمع وهم يطالعون حاجة إخوتهم تناديهم.. إنه الخير في الأمة إلى يوم القيامة كما قال سيد الخلق ونحن نتلمس أثرها كل يوم ويزاد يقيننا بأن للخير أبوابًا كثيرة وتبرعات الخيرين وأصحاب القلوب الرحيمة باب لا يصد سائلاً مستحقًا وصاحب حاجة.. سرنا وأدخل السرور إلينا وأزال بعض همنا تفاعل الخيرين وذوي الأيادي البيضاء مع حالات العدد الماضي فقد تبرع فاعل خير بمبلغ «150» لأسرة أيتام أمامة ومبلغ «200» للطفلة اسراء المعاقة ومبلغ «74» لنجاة لشراء ادوية ومبلغ «200» قيمه دواء لتاجوج ومبلغ «500» لأسرة عائشة وسيف ومبلغ «300» لام كلثوم سليمان ومبلغ «100» لفطومة ومبلغ «500» للطفل محمد المصاب بثقب فى القلب ومبلغ «100» لأم الحسن ومبلغ «100» للطالبة زينب ومبلغ «100» لإعتماد حسن ومبلغ «75» للمسن خضر بشير. «4,300» تنقذ حياة الصبي علي... علي صبي يعاني من مشكلة في الفخذ فأُجريت له عملية مسطرة وبعد معاناة عاشها الصبي البريء قرر له الأطباء إجراء عملية جراحية لاستخراج المسطرة التى تسبب له الألم وها حلمه بأن يسترد عافيته ويتحرك بحرية ولكن تكلفة العملية كانت عائقاً حال دون اجرائها وتبلغ هذه التكلفة اربعة آلاف وثلاثمائة جنيه لا غير، هذا المبلغ البسيط من شأنه ان يعيد البسمة الى هذا الصغير بعد ان عجزت اسرته عن توفيره وهى من محدودي الدخل وهذه مناشدة للخيرين ان ساهموا فى شفاء علي ولكم الأجر والثواب. من يجمع شمل هذه الأسرة أسرة تتكون من أربعة أفراد يعمل الأب سائقًا فأُصيب بمرض أقعده عن العمل فلزم فراش المرض وأصبح غير قادر على إعالة أسرته فرحل إلى أُسرته الكبيرة بإحدى القرى حتى يخفف مصاريف العلاج وذهبت زوجته إلى منزل أسرتها حتى تربي أبناءها وتشتت شمل هذه الأسرة بسبب جنيهات لا تسمن ولا تغني من جوع.. الأبناء في حاجة إلى أبيهم ووالدتهم حتى ينشأوا كغيرهم ولكن الحاجة والفقر والضنك كان سببًا في تشرد هذه الأسرة وكل ما تحتاج إليه هو رأس مال لأم الأبناء حتى تعولهم وتعالج زوجها المريض فمن يكون سبباً في لمّ شمل هذه الأسرة وله الأجر؟.