شال النوار كلمات: اسحق الحلنقي غناء: محمد الأمين الشاعر الكبير اسحق الحلنقي عندما طلبنا منه أن يحكي لنا قصة إحدى اغنياته قال لنا «صحن العسل عندما يكون مغطى ليس مثلما يكون كاشفا فعندما يكون الصحن مغطى يتسابق الناس لمعرفة مابه على العكس عندما يكون كاشفا فقصة الاغنية كصحن العسل المغطى إذا حكيتها أحرق الأغنية», ولكنه حكى لنا قصة اغنية شال النوار قائلا «شال النوار تجربة خاصة بالاخ محمد الامين تمكنت من صياغتها شعرا فكنت وانا أكتبها اتجوّل فى دواخله لأقطف الوردة الحمراء التى تعكس تجربته ،كنت في حالة تقمص لهذا الفنان العظيم وبعد أن اكتملت الأغنية عدت إلى شخصيتى الحقيقية»وتقول الأغنية في مطلعها:. ياريت من اول وريتنا انك يمكن تتأخر يوم كان غايتوا اطمنا شويه وبحرك ياليل ماطفنا نجومه بيقول الغايب عزره معاه وفى غيابك ياما نشيل اللوم مرت لحظات وكمان ساعات طالت وحياتك منتظرين لو وشوش صوت الريح في الباب يسبقنا الشوق قبل العينين الاحداث