على رغم الانتقادات الكثيرة التي وجهت إلى الجزء الثالث من «عمرو سلمى»، إلا أن بطله تامر حسني قرر التحدي بتقديم جزء رابع من الفيلم، وهو الأمر الذي يتخوف منه بشدة منتجه محمد السبكي. مي عز الدين شريكته في البطولته تحاول مع تامر إقناع السبكي على أساس أن الفترة المقبلة مختلفة وسيلقى الفيلم نجاحاً كبيراً في رأيها، خصوصاً مع تراجع الهجوم على نجوم القائمة السوداء الذين يتصدرهم حسني.