الفاتح النقر: اعتذار القمة منطقي ولأول مرة يتخذ غارزيتو وريكاردو قراراً سليماً.. وخوض البطولة في هذا التوقيت أضراره أكثر من فوائده ألوم الاتحاد.. لماذا يوافق على المشاركة في هذا التوقيت؟.. واللاعبون مُرهقون وليس هناك محفّزات والبطولة ليست جاذبة برهان تيه: اذا كان العملاقان أكبر من بطولة سيكافا لماذا خرجا من الكونفدرالية؟.. وعدم احترام الآخرين وراء تراجعنا لماذا لا يفكّر العملاقان في الحصول على الكأس؟ والبطولة ستنزل برداً وسلاماً على جماهيرهما سيد سليم: البطولة فرصة للحصول على لقب جديد.. والمشاركة في أي منافسة تحقق مكاسب فنية وليس هناك مبرر للاعتذار طارق أحمد آدم: المنافسة في نهاية الموس والعملاقان مرهقان.. واذا أُقيمت في توقيت آخر ستحقق فوائد فنية ومكاسب كبيرة حسون: أؤيد اعتذار العملاقين.. يحتاجان إلى الراحة.. وسيكافا لا تضيف جديداً لا يتحمس فريقا القمة للمشاركة في بطولة سيكافا وكلاهما أعلن اعتذاره عن عدم المشاركة فيها والبعض يرى أن الفريقين كان يجب عليهما المشاركة والاستفادة من البطولة باعتبار أنها فرصة للاحتكاك بحيث يكون الفريقان جاهزين للموسم المقبل لكن آخرين يقولون إن العملاقين مرهقان والبطولة في ختام الموسم وليس هناك فائدة منها لأن الطرفين سيكونان مشغولين بالتسجيلات وليس هناك وقت للمشاركة في البطولة بينما اعتبر آخرون أن البطولة أصلاً ضعيفة ولا طائل من ورائها والعملاقان أفضل من كل الفرق التي تشارك فيها واذا كانت البطولة تخص فرقاً من شمال وغرب أفريقيا لتحمس العملاقان للمشاركة لأنهما سيحصلان على مكاسب فنية حقيقية واعتبر الفاتح النقر مدرب الهلال السابق أن العملاقين اتخذا أفضل قرار بالاعتذار عن عدم المشاركة في البطولة لافتاً إلى أن توقيتها غير سليم وتأتي في ختام الموسم وقال إنه يلوم اتحاد الكرة.. لماذا وافق أصلاً على المشاركة فيها ولفت إلى أن غارزيتو وريكاردو اتخذا أول قرار صحيح لهما وأبان أن البطولة من الناحية الفنية ليست مميزة وحتى اذا وصل العملاقان النهائي وحصل أحدهما على اللقب فإنهما سيفقدا العديد من اللاعبين في الموسم المقبل واتفق حسون مدرب هلال الساحل السابق مع الفاتح النقر وقال إنه يؤيد اعتذار العملاقين مشيراً الى أن سيكافا لا ترفع تصنيف الفريقين ولا تحقق مكاسب فنية كبيرة ونوّه إلى أن اللاعبين خارجين من ماراثون طويل ويحتاجون للراحة وقال طارق أحمد آدم نجم الهلال الأسبق ومساعد مدربه الأسبق إن أي بطولة تتحقق منها مكاسب ولو كانت سيكافا في توقيت آخر لكانت المشاركة فيها مجدية لكنه اعتبر أن توقيتها غير سليم لأنها في نهاية الموسم والعملاقان مرهقان واللاعبين في حاجة إلى الراحة وقال إنه اذا كانت هناك عناصر شابة في الفريقين لم تشارك في الدوري يمكن الدفع بها لكنه قال إن الفريقين لا يملكان عناصر شابة وقال إنه مع الانسحاب من البطولة فيما أيّد برهان تيه وسيد سليم المشاركة في البطولة وأوضح سيد سليم أن البطولة ستكون فرصة لأحد العملاقين لتحقيق لقب وذكر أن رفض المشاركة غير مبرر وتساءل: لماذا يرفض العملاقان؟ ومن جانبه ذكر برهان تيه أن البطولة فرصة لتحقيق لقب وقال إن اللقب كان سينزل برداً وسلاماً على جمهور الناديين بعد الاخفاق الأفريقي ووصف رفض المشاركة بأنه عدم احترام للآخرين ونوّه إلى أنه يؤكد أننا لا نقيّم الأمور بطريقة صحيحة ونقول إن بطولة سيكافا ضعيفة وهذا الأمر يجعلنا نتأخر لأننا لا نستغل الفرص للاستفادة الفنية وصقل التجارب واتاحة الفرصة للاعبين آخرين لا تعتمد عليهم الأجهزة الفنية في الدوري وبقية البطولات.. وتساءل برهان تيه: هل الهلال والمريخ أكبر من بطولة سيكافا؟ واذا كانا كذلك لماذا خرجا من الكونفدرالية؟ وقال إنهما أهدرا فرصة للاستفادة والاحتكاك وصقل لاعبيهما. لا جدوى منها اعتبر الفاتح النقر مدرب الهلال السابق أن المشاركة في بطولة سيكافا لا جدوى منها وقال النقر: بالتأكيد أنا ضد المشاركة في البطولة وأرى أن العملاقين اتخذا أفضل قرار برفضهما المشاركة.. ليس هناك ما يستدعي ارهاق اللاعبين والمشاركة في بطولة لا تفيدهما وضعيفة من الناحية الفنية كما إنها جاءت في توقيت غير سليم وغير مناسب ومخالف لبرنامج الاتحاد واتساءل: هل كانت البطولة في برنامج اتحاد الكرة؟ ولماذا أصلاً وافق الاتحاد على المشاركة فيها؟ واستمر: لا يمكن أن يشارك العملاقان في بطولة تأتي في ختام الموسم ونعرف أن اللاعبين عند الوصول لختام الموسم يكونون مرهقين وغير مستعدين لخوض بطولة جديدة.. فاللاعبون شاركوا مع المنتخب ومع العملاقين في دوري الأبطال ثم الكونفدرالية وشاركوا في الدوري والكأس ولذلك غير مستعدين نفسياً ليشاركوا في بطولة أخرى ولا حتى بدنياً لهذا أجد نفسي مع فريقي القمة واؤيد القرار الذي اتخذاه.. إنه قرار سليم من دون شك بل أقول إن غارزيتو وريكاردو اتخذا أول قرار صحيح لهما وأبان الفاتح النقر أن المشاركة في أي بطولة في ختام الموسم تكون سلبياتها أكثر من ايجابياتها وقال: حتى لو وصل العملاقان إلى النهائي وحصل أحدهما على اللقب سيخسران العديد من اللاعبين في الموسم المقبل وقال إنه يلوم الاتحاد في الأخير لأنه وافق على المشاركة في بطولة غير موجودة في رزنامته وفي توقيت غير سليم وقال: عليه أن يعدّل برنامجه وأن يشارك في البطولة أي فريق آخر. اعتذار جاء في وقته قال حسون مدرب هلال الساحل السابق: التوقيت غير سليم وليس من المنطقي أن يشارك العملاقان في بطولة سيكافا بعد هذا الماراثون الطويل واللاعب السوداني لا يتحمل كل هذا الضغط.. هؤلاء اللاعبون شاركوا مع المنتخبات ومع فريقيهما في دوري الأبطال والكونفدرالية والدوري والكأس وخاضوا فترتي اعداد وحتى مع المنتخب ايضاً خاضوا فترة اعداد لذلك من الطبيعي أن يحصلوا على راحة وسيكافا لا تضيف بالنسبة للسجل والتاريخ الفني والاعتذار عن عدم المشاركة فيها سليم وجاء في وقته.. الفريقان يعانيان من اصابات وارهاق ولا يعقل أن نضاعف الارهاق بالمشاركة في بطولة جديدة واذا كان توقيت بطولة سيكافا مختلف لقلنا إن المشاركة فيها تحقق مكاسب لكن حالياً وفي هذا التوقيت الاعتذار أفضل ولا مكاسب منها بل المزيد من الارهاق وبطبيعة الحال اؤيد اعتذار العملاقين عن عدم المشاركة فيها. الوزير ينحاز إلى قرار العملاقين أيّد طارق أحمد آدم قائد الهلال ومدافعه الأسبق والمدرب الحالي قرار العملاقين ووصفه بأنه سليم وموفق وقال: اعتقد أن توقيت بطولة سيكافا غير مناسب بالمرة والأفضل الاعتذار لأنها جاءت في نهاية الموسم ونعلم أن الفريقين ظلا يتنقلان من دولة إلى دولة ويشاركان في دوري الأبطال ثم الكونفدرالية وفي الدوري والكأس ونفس اللاعبين يشاركون مع المنتخب ولذلك من غير الطبيعي أن يشارك العملاقان في بطولة أخرى.. اللاعبون مرهقون وهذا السبب وحده كافي لجعل الفريقين يعتذران عن عدم المشاركة في البطولة أما اذا كان توقيت بطولة سيكافا في بداية الموسم أو قبل الدور الثاني فإن المشاركة فيها كانت ستحقق مكاسب وسيتم اعداد الفريقين من خلالها لكن الآن اعتقد أن أضرار المشاركة فيها قد تكون أكثر من المكاسب ولهذا فإن قرار الاعتذار موفق.. لا يستطيع الفريقان المشاركة في البطولة. مستوى البطولة ارتفع مؤخراً قال طارق أحمد آدم: أي بطولة في النهاية تخرج منها الفرق بمكاسب حتى اذا كانت بطولة ضعيفة وسيكافا بطولة معروفة شارك فيها الهلال وكذلك المريخ وأندية أخرى أكثر من مرة كما إنها أصبحت بطولة متطورة في الفترة الأخيرة وبدت قوية إلى حدٍ ما والأندية التي تشارك فيها عادة أندية معروفة مثل قورماهيا الكيني والفهود وفيلا اليوغندي وسيمبا التنزاني والهلال والمريخ من السودان لكن توقيت البطولة غير مناسب ولا يمكّن الفريقين من المشاركة ثم إن فريقي القمة ليس لديهما شباب يمكن الدفع بهم في البطولة من أجل صقلهم ولو كان الفريقان لديهما مجموعة من لاعبي الشباب الذين ينتظرون تصعيدهم يمكن المشاركة في البطولة لكن ليس هناك شباب وبالتالي المشاركة في البطولة غير مجدية وتوقيتها غير مناسب واعتذار العملاقين عن عدم المشاركة فيها قرار صحيح لكننا اذا تحدثنا عن المشاركة في حد ذاتها في أي بطولة نقول إنها مطلوبة وتحقق مكاسب وتستغلها الفرق في اكساب اللاعبين خبرات وتوفير المزيد من الانسجام واتاحة الفرصة للعناصر الجديدة أو الشباب ولكن مشكلة بطولة سيكافا الحالية في التوقيت.. إنه غير مناسب بالمرة والارهاق يمنع اللاعبين خوض بطولة أخرى وأقول من جديد إنه اذا تم تنظيم البطولة في توقيت آخر ربما لكانت مفيدة ولشارك فيها العملاقان. احتكاك مفيد وتوفير قدر من الانسجام بين اللاعبين أيّد برهان تيه فكرة المشاركة في بطولة سيكافا وقال: أرى أن رفض العملاقين المشاركة فيها غير مبرر واعتقد أنهما فوّتا فرصة على نفسيهما للاستفادة والاحتكاك ولا يشترط أن تشارك الأندية من أجل الحصول على اللقب.. ربما يكون هدفك تجهيز لاعبين.. في النهاية المباريات التنافسية تختلف عن التجارب الودية وأقول إن عدم استضافة بطولة سيكافا وعدم المشاركة فيها يعني عدم احترام الآخرين.. لماذا دائماً ننظر إلى بطولة سيكافا باعتبار أنها بطولة ضعيفة؟ وهناك الكثير من الفرق القوية التي تشارك فيها مثل سيمبا وفيلا وقورماهيا وهذا السبب الذي يجعلنا نتأخر.. دائماً نتحدث عن ضعف البطولات ولا نستفيد منها ولأننا لا نحترم الآخرين لذلك لا نتطور.. وأفاد أن البطولة كانت ستوفّر احتكاكاً مفيداً وانسجاماً بين اللاعبين وقال: هناك مجموعة من العناصر لا تشارك بصفة أساسية في فريقي القمة لماذا لا تُتاح لهم الفرصة في سيكافا؟ اعداد جيد ذكر برهان تيه أن البطولة أياً كانت فيها مكاسب وقال: تساهم بشكل كبير في اعداد الفريقين للموسم الجديد ومضى: لماذا لا يفكّر العملاقان باللقب؟ هناك فرصة في الحصول على لقب البطولة ولو أن أحدهما حصل على اللقب فإن البطولة ستنزل برداً وسلاماً على جمهوره بعد أن ودّع كلاهما الكونفدرالية.. أقول إن اعتذار العملاقين غير مبرر وفوّتا على نفسيهما فرصة للاستفادة والاحتكاك بل فرصة للحصول على لقب ومضى: اذا لم نحترم غيرنا لن نتقدم واتساءل: هل الهلال والمريخ أكبر من فرق سيكافا؟ واذا شاركا الا يحققان مكاسب؟ واذا كانا أكبر من بطولة سيكافا لماذا خرجا من الكونفدرالية؟ أقول في الأخير إن الاعتذار عن عدم المشاركة وعن عدم الاستضافة ليس له مبرر والعملاقان فوّتا فرصة فعلاً للاستفادة. المريخ حصل على البطولة من قبل وكانت أمامه فرصة للتتويج بها للمرة الثالثة قال سيد سليم مدرب المريخ الحائز على بطولة سيكافا 86: طالما أن بطولة شرق ووسط أفريقيا من البطولات التي تشارك فيها أندية هذه المنطقة يجب على أنديتنا المشاركة فيها.. فالمشاركة تحقق العديد من المكاسب من بينها التواصل مع أندية شرق ووسط أفريقيا والوجود في هذه البطولات يجعل لأنديتنا أرضية كذلك يعزز علاقة اتحادنا بهذه الاتحادات هذا بالاضافة إلى الاحتكاك ومشاهدة لاعبي الفرق الأخرى ويمكن ايضاً اشراك اللاعبين الذين لا يحصلون على فرصة من خلال بطولة سيكافا واعتقد أن البطولة اعداد جيد للموسم الجديد لأنك تلعب أمام فرق قوية وفي النهاية تخوض مباريات رسمية وزاد: لذلك لا أرى مبرراً لرفض الهلال والمريخ المشاركة فيها كما إن هذه الأندية تواجهنا في البطولات الأفريقية.. دائماً التصفيات الأولية نلعب فيها مع أندية هذه المنطقة فما المانع من اللعب أمامها والاحتكاك؟ وسبق للمريخ أن فاز بهذه البطولة مرتين وكانت أمامه فرصة ليحصل عليها للمرة الثالثة والهلال شارك فيها مرات عديدة وكذلك كانت أمامه فرصة ليحصل على لقبها ولو أن العملاقين شاركا لخرجا بالعديد من المكاسب من المشاركة لكنهما أصرا على الاعتذار ولا أجد مبرراً له.. كان عليهما المشاركة.. أنا متأكد من أن الفريقين كانا سيحصلان على مكاسب كبيرة. مكاسب بالجملة قال سيد سليم: الغرض من المشاركة في أي بطولة الانسجام والاحتكاك واحساس البطولات نفسه والتمهيد للمشاركة في البطولات الأفريقية وهذه تعتبر بطولة تمهيدية وتنشيطية وكان على المريخ وايضاً على الهلال المشاركة فيها والسؤال الذي يطرح نفسه: لماذا لا يفكّر العملاقان في كأس البطولة؟ كان عليهما استغلالها لتعويض خروجهما من البطولة الكونفدرالية.. فجماهير الفريقين متعطشة للألقاب والبطولات وتريد لقباً خارجياً وعلى الأقل لو أن أحدهما حصل على سيكافا كان سيعوّض الاخفاق في الكونفدرالية وتنظيم البطولة كان سيُحظى باهتمام الجمهور وبعد انتهاء كأس السودان ليست هناك بطولة وكنت آمل تنظيم البطولة في السودان لكن العملاقين فضّلا الاعتذار. استديو كلية الاعلام بجامعة امدرمان الاسلامية يُفتتح الثلاثاء تنظم كلية الاعلام بجامعة امدرمان الاسلامية حفلاً يوم الثلاثاء المقبل بمبانيها بمجمع ابراهيم مالك الاسلامي بالسجانة على شرف افتتاح الاستديو التلفزيوني والاذاعي ويحضر الحفل مدير الجامعة وبعض القيادات الاعلامية بالدولة ويبدأ الحفل في العاشرة صباحاً وقُدمت الدعوة لوسائل الاعلام المختلفة أهلي الخرطوم يواجه سانت جورج اليوم الوزير بدوي يقود بعثة ولاية الخرطوم للمشاركة في إحتفالات أثيوبيا بالعيد الوطني توجهت بعثة ولاية الخرطوم لدولة أثيوبيا فجر أمس عبر الخطوط الجوية الأثيوبية فى إطار التوأمة بين عاصمة السودان وعاصمة أثيوبيا الشقيقة وتلبية للدعوة المقدمة من عمدة عاصمة أثيوبيا لحكومة ولاية الخرطوم للمشاركة في إحتفالات بلادهم بالعيد الوطني رقم (125) ويترأس البعثة الطيب حسن بدوى وزير الشباب والرياضة بولاية الخرطوم وممثل والي ولاية الخرطوم ويرافقه حمد النيل علي عبد الحميد المعتمد برئاسة الولاية بالإضافة إلى بعثة فريق النادي الأهلي الخرطومي والذى يؤدى مباراة ودية امام فريق سان جورج الأثيوبي على شرف هذه المناسبة وتقام المباراة اليوم ومن المقرر أن تعود البعثة يوم غدٍ الأثنين. دورة عبيد ابراهيم خبير التحكيم الطليعة يفوز على النيران وتعادل الاتحاد ووسط تتواصل دورة عبيد ابراهيم خبير التحكيم والتي يرعاها فريق الاتحاد برابطة العشرة تحت شعار: الوفاء لأهل العطاء ومن نتائج المنافسة فاز فريق الطليعة على النيران بهدف وتعادل النجوم والاتحاد بهدف لكل كما فاز اتحاد الفاروق على النسور بثلاثة أهداف مقابل هدفين والرياض على الجديان بثلاثة أهداف مقابل هدف وجيفار على الأهلي بهدفين نظيفين ويلتقي اليوم الأحلام والجزائر وغداً الناصر وهلال جبرة.. يذكر أن المباريات تقام جميعها على ملعب فريق الاتحاد العشرة.
