في نهار قائظ.. خلعت البدلة وحملتها في يدي اليسرى بينما شنطة ال"لابتوب" في اليمنى واشرت إلى تاكسي..
جلست في المقعد الخلفي ووضعت بحانبي البدلة وال"لابتوب".
سائق التاكسي الذي لم يُقَصّر في كلمات المجاملة و الترحيب كان يبدو وكأنه ينتظر صديقا ليحادثه في (...)