لك التحايا والود والسلام.. ودعني أولاً.. أهديء أعصاب أحبتي وإخوتي و«برضو» «رفاقي» في هذا الاستهلال العجيب في رأيهم، العادي جداً في رأيي.. دعني «أرقد شعرة جلدهم».. وأيضاً «أرقد روحهم» معللاً استهلال خطابي لك.. بالصديق.. والأخ.. ولهم أقول.. أما عن (...)