٭ الجلوس مع محبي الفنان محمود عبد العزيز له نكهته ومذاقه الذي يبعث الدفء، فمن فرط محبتهم له تجدهم يرهفون السمع للقديم الذي يعاد كأنه جديد، اعترفت لكابتن المريخ السابق أباذر شريف وهو - حواتي كبير- بأنني لم أعرف محموداً إلا بعد رحيله بفترة قليلة، لم (...)