(مسافر.. مسافر بحري بري بالسما أي شيء المهم..) تاني ما قاعد واقع يلزمك ويملي عليك خيارين أي منهما أصعب من الآخر أما أن.. وأما أن.. فتضطر إلى إتخاذ قرارك وتتحمل تبعاته.. ماذا ننتظر من أحدهم عندما يكمل صفوفه الدراسية ويعلق شهادته بإحدى جدران الحائط (...)
لا يختلف عليه إثنان في الحكم على صوته في طريقة أدائه للغناء وإختياراته التي تطابق حباله الصوتية التي يلعب عليها بحرفية عالية ناتجة من موهبة حقيقية دعمها بالتمارين والإجتهاد وقدرة على المواصلة في طريق الفن ساهل ويسهل أن تبدأ مشواراً، بيد أنه من الصعب (...)
مذيعة متميزة جداً وصاحبة بصمة واضحة على شاشة قناة الخرطوم الفضائية عبر مجموعة من البرامج توجتها نجمة للشاشة الأولى من دون منافس.. إنها بالطبع المذيعة النجمة ندى حامد التي جلست إليها (السياسي) في دردشة رمضانية خفيفة فكانت هذه الحصيلة:
* سلامات يا (...)
وضع لنفسه كاريزما مختلفة بين رفقائه في مجال التقديم التلفزيوني تميز بالثقافة العالية التي أهلته ليتصدرهم ويكون في المقدمة، إجتاز كل العراقيل والسبل التي تواجه كل صاحب فكرة ومبدأ وتجاوزها بإصراره وعزمه الذي أصبح سمة إتسم بها عبر كل الطرق ليظفر بما (...)
لم تمنعها مسئوليتها والتزاماتها كربة منزل من مزاولة هوايتها منذ الصبا، تلك الرسومات والنقوش التي تخطها أناملها بين الأوراق والكفوف أصبحت الآن تحتل أماكن بين رصيفاتها من (الحنانات) وسحبت البساط من تحت أقدمهن.. تلك الثلاثينية هيام عبد الله تبدع وتبهرك (...)
كغيره من أبناء بلادي أكمل مراحل دراسته ثم بحث مليئاً ولم يجد ما يرنو وما يصبو إليه.. تخبطت خطاويه تارة هنا وأخرى هناك لم ييأس قط تسلح بالأمل وكان شعاره في كل خطوة تخطوها قدماه.. عمل أخيراً بمقولة: (التغلبو ألعبو) صدقت معه إحدى تجاربه في صيانة جهاز (...)
قضت محكمة جنايات الكلاكلة برئاسة مولانا عثمان عبدالقادر على متهم قام بسرقة منزل في وضح النهار بالسجن لمدة عام والجلد 40 جلدة.
وتعود تفاصيل هذه القضية إلى تقدم الشاكي وهو نظامي بفتح بلاغ ضد المتهم وأفاد بأن المتهم قد تسلل منزله نهاراً وقام بسرقة مبلغ (...)
أقدمت بائعة شاي على ضرب عامل نظافة على رأسه مسببة له الأذى الجسيم بواسطة كرسي وذلك بالكلاكلة جنوب الخرطوم، وعليه تقدم الشاكي المصاب بفتح بلاغ ضد المتهمة وتم القبض عليها.
وتعود تفاصيل القضية إلى أن الشاكي يعمل بالقرب من المتهمة وكان قد دار نقاش بينه (...)
كتب ما اعتراه من احساس فشكلت في وجدانه حالة دونها بحروف تجرعت بالحزن الشجي فخرجت لحن عبقري ترنمت بها نفسه، وكل من تسللت إلى مسامعه، فأصبحت وتيرة بداخله، تجذب اخوتها من ذات الاحساس وامتداد لسيرة خطها في سماوات الابداع اغنية (أنا راضي) للفنان المرهف (...)
في واقعة غريبة عن المجتمع تحمل في طياتها إقدام أربعيني على تطليق زوجته بسبب 62 ألف جنيه كان قد أودعها لديها على سبيل الأمانة فرفضت إعادتها إليه فما كان منه إلا أن يطلقها.
وتعود تفاصيل القضية التي استمعت فيها محكمة جنايات الكلاكلة برئاسة مولانا عثمان (...)
قضت محكمة جنايات الخرطوم شمال بالسجن «6» أشهر والغرامة «2» ألف جنيه على متهمين ضبطت بحوزتهما خمور بلدية بشارع الجامعة.
وتعود تفاصيل القضية إلى أن المتهم الأول وجد كيساً بداخله المعروضات وحمله وأثناء سيره التقى بالمتهم الثاني وفي طريقهما وجدتهما (...)
عقدت محكمة جنايات الكلاكلة برئاسة القاضي عمر أبوبكر أمس جلسة إجرائية للنظر في قضية متظاهري الحماداب والتي يواجه الاتهام فيها «18» متهماً بالشغب والإزعاج العام، وحددت المحكمة جلسة اليوم لسماع المتحري في الدعوى. وتشير الوقائع إلى أن مواطني الحماداب (...)
وجهت محكمة جنايات الكلاكلة برئاسة القاضي عثمان عبد القادر أمس تهمة الإتجار بالمخدرات والتعاطي «لمسن» ضبط بحوزته عدد «6» رأس حشيش، ودونت له ورقة الاتهام بمخالفة المادتين «15أ20/أ» من قانون المخدرات والمؤثرات العقلية المتعلقتين بالإتجار (...)
أصدرت محكمة المدينة بالكلاكلة قراراً بتوقيع عقوبة السجن «4» أشهر لشاب تسلل ليلاً إلى منزل الشاكي بغرض السرقة، وتم ضبطه متلبساً داخل فناء المنزل. وأشارت التحريات إلى أن بلاغاً ورد من صاحب المنزل
بأن المتهم ومعه آخرون تسورواً منزله ليلاً وعندما شعر (...)
شرعت محكمة جنايات الكلاكلة برئاسة القاضي عمر أبو بكر في محاكمة ثلاثة متهمين قاموا بسرقة منزل بأبو آدم و تعود تفاصيل الحادثة إلى أن الشاكي وجد شنطة مستنداته ملقاة على الأرض وان باب الصالة مكسوراً وفقد الشاكي ساعته الحائطية قيمتها «5» ألف دولار (...)
التقنيات الحديثة حول كل المجالات التقليدية إلى زوال وأصبحت مؤثرة في ختلف مجالات الحياة اليومية ابتداءً من وسائل الاتصال، وانتهاءاً بالمعاملات التجارية.. من المجالات التي نفذت استديوهات التصوير الفتوغرافي التي تحولت إلى كاميرات رقمية وأجهزة ليزر (...)
«أي حاجة بخمسة».. «جبناهو بالطيارة ونبيعوا بالخسارة».. وكثيراً من الأصوات التي تنادي بعلو الصوت في طرقات الأسواق ابتداء من السوق العربي إلى الأفرنجي وكل الأسواق، فحالة الضجيج التي تملأ فضاءات الخرطوم من حركة الباعة المتجولين وتسويقهم لبضائعهم أضحت (...)