يتجول ب (درداقته) وسط شوارع الخرطوم وأمام مباني الجامعات والأسواق ومواقف المواصلات.. يترنم وتشع من وجهه إبتسامة لم يذبها العرق الذي يتصبب من جبينه بفعل الحرارة المنبعثة من «الجمرة» الذي يستخدمه ل «شواء» «عيش الريف».. إنه آدم موسى في العقد الثاني من (...)