تلقّت حركة العدل والمساواة، دعماً مقدراً من الحركة الشعبية بالجنوب (أسلحة وذخائر)، فيما حذر تحالف حركات دارفور الموقعة، الحركة من مغبة التمادي في دعم متمردي دارفور، وقال إنه إرتفع سقف الدعم المقدم منها للعدل والمساواة في الآونة الأخيرة. وقال هاشم عثمان الناطق بإسم التحالف ل (أس. أم. سي) أمس، إن العدل والمساواة تلقت دعماً عسكرياً إضافياً من الحركة عبارة عن أسلحة وذخائر تم تسليمها للقائد أحمد آدم بخيت بمدينة راجا الذي يسعى لتأسيس مكتب للحركة بمدينة واو بناءً على طلب تقدمت به الحركة لمدها بمزيد من الأسلحة، وأشار إلى أن الحركة إستجابت للطلب وزوّدتها بكميات كبيرة من الأسلحة والذخائر والدانات. وَكَشَفَ عن دعم مالي قدمته الحركة للقائد بخاري أحمد عبد الله الموجود بجوبا بلغ مليار ونصف المليار جنيه لمتابعة إحتياجات المتدربين من قوات الحركة بمدينة طمبرة، وأوضح أن الحركة تتجه لإقامة مكتب لها بمدينة واو في الأيام المقبلة بمساعدة الحركة الشعبية لإدارة العمل السياسي والعسكري خلال الفترة المقبلة.