السلع المضروبة ومنتهية الصلاحية ، في السودان بالكوم و« الترناطة» ويدخل ضمن هذه المنظومة البشعة كريمات تبيض البشرة بنت الذي والذين ، بالمناسبة إذا كانت السلع الغذائية حول العالم مضروبة بمليون شلوت إبن شلوت وتعاني من أنيميا المواصفات القياسية فإن السلع المضروبة في السودان مضروبة بالبراطيش ، ومبرطشة حتى درجة التلف ، وكلما توالت الصفعات البرطوشية على هذا النوع من السلع تنادي هل من مزيد . المهم يبدو أن أصحابنا في الجمارك ، وزارة التجارة ، والهيئة السودانية للمواصفات والمقاييس ، أثرت عليهم السلع المضروبة ، وإمتزجت في دمائهم الزرقاء ما جعلهم يطنشون عن مواجهة هذا الطوفان الذي بدأت نتائجه الوخيمة تظهر على صحة الفرد السوداني ، وربما تكون الامراض المتلتة من فشل كلوي وأورام خبيثة ، في الوطن ناتجة عن هذه السلع اللعينة ، طيب لدي سؤال مفلوت مثل السلع المضروبة كيف السبيل إلى حماية المستهلك من هذه السلع بنت الإيه ؟ ، صدقوني طالما أن دماء الجهات ذات العلاقة أصبحت مضروبة هي الأخرى وغير قاردة على وضع حد لتدفق الموت المغلف في ورق السلوفان إلى إرض الوطن ، فإن هذه السلع ستضرب بقوة في نخاشيش الصحة السودانية .،ومن وجهة نظري المصابة بالعمي والطشاش أن هناك جهات نافذة في موقع القرار لها مصالح ، في تمرير هذا النوع من السلع ، واتصور ان هناك حلولا منطقية لوقف الزحف المرضى عن السودان ، عبر الكثير من المحاور ، منها أولا تشكيل قوة ضاربة من أشخاص ثقاة تحت مسمى الشرطة السلعية ، على أن تتولى هذه الجهة مع الجمارك في ميناء بوسودان والموانيء البرية والمطارات التعيسة ، الكشف عن مواصفات السلع خاصة تلك المستورة من الصين بنت الذين ، ولكن بشرط توفير مختبرات فائقة التقنية للكشف عن هذه السلع ، مع ضرورة تحفيز أفراد هذه الشرطة حتى لا يغريهم الشيطان ويقعوا في المحظور ، لأن خشخشة المال تجعل أجعص جعيض يجر واطي وأسألوا .. أهل الخبرة إن كنتم لا تعلمون ، على فكرة يتوجب أن تكون منظومة الشرطة السلعية بعيدة عن إدراة شرطة أمن المجتمع ، لأن هذه الأخيرة أجاركم الله تتسم بالقرارات العشوائية وفي حالة تدخلها فيما يتعلق بصحة المواطن ستجيب عاليها واطيها ، والله المستعان . شيء آخر يتوجب إطلاق مرصد للتنبؤات السعرية للسلع الغذائية كما هو الحال في العديد من الدول التي تخاف على صحة مواطنيها ، ومن فوائد هذا المرصد ضبط هوجة الأسعار ، ووضع حلولا عاجلة للسلع المضروبة التي اصبحت مثل الهوا البتنفسو ، كما أنه عبر هذا المرصد يمكننا القضاء على الجشع والباحثين عن هامش ربح كبير على حساب الغلابى زي حالاتي ، على فكرة غنوا معاآآآآآآآآآي الشعب يريد إسقاط المضروية ،وإن كانت لديكم خيارات أخرى خلوها في النفوس . وما فيش أكثر من كده رجاله .