مدينة بورتسودان ما عادت (عروس) البحر الأحمر بل (عروس السودان) بأكمله فهي مدينة تسر الناظرين.. خضرة ونضرة.. وجمال معمار.. طيبة ناس.. نظافة وسياحة.. ذوق وثقافة.. وفايتا المدن مسافة. كل التحايا لأهلنا في الشرق عامة وفي بورتسودان خاصة ولسعادة الوالي محمد طاهر ايلا و(كفو ليكم).. دبايوا.