حوار مع المستقبل ومشروعات سحرية لعلاج العديد من مشاكل المجتمع حملها الينا العم أزهري صالح احمد الحل لقضايا العطاله والإرتقاء بالأفكار والقطاع الصناعي والعديد من الأشياء المدهشه التي شرحها الينا بلغته البسيطه عميقة المعاني فهو (أمي) لايستطيع القراءة او الكتابة وعلى الرغم من انه يمتلك ورشة بالمنطقة الصناعية الا ان اعباء العمل ومسؤلياته الجسام لم تمنعه من البحث والعمل الدؤؤب لما يفيد الناس وإستطاع بعبقرية متفردة تأليف العديد من المؤلفات آخرها في المجال التربوي بعنوان (حوار مع المستقبل المشروع السحري لإستيعاب 30 الف وظيفة برواتبها) والذي يهدف الى تشغيل 30 الف خريج وبتفاؤل كبير حدثنا عن فكرته السحرية وتمليك مفاتيح المستقبل للشباب وقال: مادفعني لهذا الموضوع هو بروز جدليات كبيرة في مجال التعليم العام والخاص وقضايا التسرب المدرسي والجريمة المنظمة نتيجة لعدم وجود علاقة بين المدرسة والبيت وتدني المستوى التعليمي للطلاب فالبرنامج الذي ابتكرته يربط العلاقة بينهما وارى ان موظف الكمبيوتر هو الذي يقوم بالمهمة وهو احد الوظائف التي اقترحتها حيث يقوم بإرسال واستقبال التقارير من اولياء الأمورو عبر رسائل الوسائط كالموبايل ثانيا موظف للمكتبة وإذا وضعنا في الحسبان عدد ال(15) الف مدرسة وقمنا بضربها في (2) _الموظفين المقترحين كمبيوتر ومكتبة_ الناتج 30 الف وظيفة، وبحماس شديد يواصل حديثه وارى انه لاغضاضة ان نستصحب بعض الأفكار التي كان يتم تطبيقها في السابق بدفع مبلغ عشرة قروش من كل طالب للمكتبة والكمبيوتر كما يمكن اللجؤ لمشروعات التمويل الأصغر، ومن اقتراحات العم ازهري في الجانب التربوي والتعليمي إدخال السبحة وإدراجها ضمن العدادات الحسابية لعمليات الطفل وبالتالي سيعتاد عليها ويعمل بها في كافة الحسابات حتى الروحية ويعلق كما يمكن طلاؤها للأطفال بالألوان الجذابة، وبحجم همته العالية فلقد قام بتأليف خمسة من المشروغات السحرية في مجال صناعة الدولة العظمى وكيف يمكن ان تقوم والتي تناول فيها مبدأ حماية الملكية الفكرية للصناع والأدباء اما مشروعه الثاني فيختص بمشروعات عسكرية وإبتكار تصاميم لأسلحة حربية بينما يختص مشروعة الآخر بتطوير الفكر في المنطقة الصناعية بتسجيل الإختراعات للموهوبين،. وبخصوص الكتاب الذي قام بتأليفه واحدث بلبله وقلق للولايات المتحدةالأمريكية قال كتابي (نافذة امل... الخطوة الأولى لنهاية الأيدز في العالم)احدث ضجة عندهم لأنهم هم من صنع الفيروس وجربوه في مجتمع المثليين نصفهم توفى ومن بقى هرب وتم ملاحقتهم عبر السي آي ايه ومن ثم اغراؤهم والضغط عليهم وتم ادخالهم الجيش وتم ترحيلهم للبلاد التي لهم فيها قوات لحفظ السلام وقواعد عسكرية ونشروة عبر العالم وتم تسميته عام 81 19طاعون المثليين وعام 78-68 الطاعون الأسود وفي العام 79- 80 سمى بالأيدز وكلها تسمبات اتت من عندهم والآن هذا الداء عندهم موجود بنسبة ضئيلة جدا بينما في الوطن العربي وافريقيا منتشر بنسبة عالية ولقد اصدرت مؤلفي لتحدي المستحيل عله يكون المخرج من الأيدز في العالم، مشروعات اطلقها ويتمنى ان ترى النور من خلال اهتمام المسؤلين والحادبين على امر الوطن ويختم حديثة بأمنية غالية وجهها من خلال رسالة تقول ارجو من القائمين على امر التعليم والمعلمين في مدينة المناقل بفك الخط لكل من يرغب في الإستذادة من العلم.