هناك أشياء في الحياة كلما صادفتها تريد قتلها، ولكنها تقتلك، وهناك أشياء كلما شاهدتها تدهشك وتثير فيك غريزة التأمل والتفكر، وما إن تراها تستغرب، وتصبح ما بين مصدق ومكذب لهذه الحالة.. إنها حكاية رجل يرقد على المسامير ويصارع الثعابين، وخاصة الأصلة، إنه يوسف الحجاج، والذي التقته «آخر لحظة» في لقاء خاطف وفي إحدى بروڤاته التي أشبه بالخيال، وأقرب لأعمال السحر قال: إن ما يقوم بتقديمه حقيقة وليس سحراً أو خيالاً، كما يتوهم الناس، وأكد أنه يتم وضع صخرة على صدره ومن تحته مسامير، ثم يأتي بدراجة بخارية ويطلع بها على جسده، وأوضح أنه خليفة حيدر قطامة، الرجل المعروف في الأعمال البهلوانية.. وقال إن أكثر الأعمال يقوم بتقديمها في المدارس والأعياد.