تجارة الرصيف موجودة في كل العواصم والمدن الكبيرة وتجارة الرصيف ليتها تكون عندنا مثل الآخرين لا تظلم انسياب حركة المرور كما تظلمها الآن ولا تعيق وقوف السيارات كما يحدث ولا تتمدد على حساب الشارع وتعطي صاحبها وتمنحه الزبون على حساب صاحب المتجر وتجارة الرصيف قبل ذلك ليتها لا تتعرض للمطاردة «والكشات» أو تعرض عليها المحليات رسوماً تعادل في اليوم ماتدفعه متاجر أخرى رسوماً سنوية أيها السادة تجارة الرصيف لا تعني الظلم ولا الفوضى. ü لا علاقة للمؤتمر الوطني من بعيد أو قريب بوقوف السيد حسن عبدالسلام إلى جانب معتصم جعفر فالدكتور نافع علي نافع قالها صريحة لا دخل للمؤتمر الوطني في أزمة الاتحاد العام وعليه فالسيد عبدالسلام وقف بقراره لا قرار المؤتمر وبمزاجه لا بتوجيهات المؤتمر وانحيازه لدكتور معتصم ضد د. شداد وهو الذي كان من المناصرين لشداد قرار شخصي وعلى الجميع أن يحترموا للصاقعه قراره مهما كان، ثابتاً في موقفه أو متقلب الأطوار. ü واجب على الأهله أن يشاركوا بني عمومتهم في المريخ الفرح بخروج فريقهم من غرفة الإنعاش إلى «العنبر» ودخوله إلى درجة جديدة من العافية «والعافية درجات ولا دهشة إن ذبح المريخاب الذبائح «وعملوا الكرامة» وأقاموا الاحتفالات فوصول فريقهم إلى ما وصل إليه من عافية أمر مفرح وطيب والتهنئة مثنى وثلاث ورباع للمريخاب وللاعبي الفريق العائدين من الإمارات بنقطة واحدة فقط لا غير الأمر الذي اعتبره أهل المريخ إنجازاً وإعجازاً ووزعوا له الحلوى والشربات. üسجل المريخ عشرات اللاعبين من وطنيين وأجانب في فترة وجود فيصل العجب لاعباً في صفوفه.. وظل العجب نافعاً وذهب غيره زبداً وظل العجب هو لاعب المريخ الأول والثاني والثالث إن وجد وجد المريخ وإن غاب.. غاب.. والعجب اللاعب المهول يقوى ويتعتق عاماً بعد عام وإن كانت هناك مشكلة واحدة فالعجب غير ماهر في تسديد ضربات الجزاء مهارة هيثم مصطفى وهذا ما يجب التنبيه إليه وهذا مني للإعتماد. ü الكاردينال يتعهد بحوافز اللاعبين الكاردينال يتكفل برحلة بورتسودان والكاردينال.. الكاردينال.. الكاردينال.. والقصة ما قصة حوافز ولا سفر ولا قصة أرباب ولا كاردينال القصة قصة هلال ، التاريخ ، هلال الملايين الذي يختزل في رجل واحد. دون جدية في التحرر دون خارطة استثمار القصة قصة هلال يضم المفكرين ورجال المال والأعمال ويبقى في قبضة رجل واحد.. تفضل القبيلة كلها أن تجعله رهناً له وصكاً في جيبه والآخرون يتفرجون وبس. ü أحد الزملاء المغالين في الخصومة مع البروفيسر شداد المستنكرين بقوة شكواه للفيفا تفاجأت وغيري وهو يؤيد شكوى مدرب الهلال السابق كامبوس للفيفا في موقف واضح واعتراف منه على أن الفيفا هي الحكم وهي الفيصل والمعالج لكل الأخطاء ولا أقول الجرائم الرياضية.. وكم هو تقديرنا عظيم للزميل«أياهو» وتأييده لكامبوس بالذهاب للفيفا التي حللها له وحرمها على شداد والفيفا هنا وهناك ياها الفيفا و«الفيفا مشهودة». ü الهلالي الغيور الأخ عباس محمد يوسف من الداعمين للهلال بما تيسر اقترح قيام صندوق من الهلالاب ميسوري الحال يخصص للاعبي الهلال فقط.. تدفع منه المشاركات الاجتماعية في السراء والضراء وحوافز الفوز يعني لا تدخل فيه تكاليف السفر والترحيل أو خلافه وبلا شك فالمقترح منطقي وهادف. ونرجو أن ينزل حيز التنفيذ وجنيه في جنيه في جنيه يوفر المال للاعبي الهلال الذين يوفرون لشعبهم الانتصارات والأفراح. ü سافر المريخ إلى مصر لإقامة معسكره الإعدادي فتخلف وقتها هيثم طمبل للعلاج وسيغادر المريخ الإمارات عائداً للبلاد ويتخلف هيثم طمبل للعلاج وعلاج طمبل أصبح «فزورة» وكلما يدخل طمبل للعلاج يخرج من العلاج إلى العلاج ولا أحد يعرف مدة لهذا العلاج الذي طال حتى احتاج لعلاج.. أقول ذلك لأنني أخاف عليه من العلاج الخطأ وهذا في تقديري ما حدث مع خالص الإمنيات له بالخروج من العلاج إلى الشفاء التام فطمبل نجم من الذهب خسارة أن يظل دوماً تحت العلاج. ü سألني هل أنت مع الأرباب أم ضده قلت أنا لا مع الأرباب ولا ضده أنا مع الهلال الكيان أشكر الأرباب مثل غيره في كل ما قدمه ويقدمه للهلال. مثلما أقف ضد سلبياته، وفي الشأن العام «فالحساب ولد» مع الأرباب، وفي الجانب الخاص فالأرباب أخ وصديق «على العين والراس». ü المريخ يملك فريقاً مميزاً.. الفرقة الحمراء مكتملة الخطوط.. المريخ قوي .. المريخ فريق بطولات .. المريخ خطير .. هذه بعض التصريحات لمسؤولين إماراتيين نشرتها الصحف المريخية .. ومن المهم جداً ألا يخدع الإعلام المريخي جمهور ناديه بتصريحات المجاملة هذه فالمريخ لعب مباراتين خسر وتعادل ولم يكسب والمباراة التي تعادل فيها عانى خصمه من فقدان سته من أساسية أيها المريخاب لازال فريقكم يبحث عن العافية ومن يقول أنه بلغ العافية كضاب كضاب كضاب كضاب. ü انتصار الهلال في مبارياته الإفريقية الرسمية «عادي جداً» وانتصار المريخ في مبارياته العربية الودية مفرح جداً والعادي بالهلال والأفراح بالمريخ تنعكس على الدوري الممتاز فيقبل الجمهور وترتفع الدخول.وتقوى المنافسة. فشكراً جزيلاً للهلال وهو ينتصر رسمياً، وشكراً للمريخ وهو يتعادل بطعم الفوز بالإمارات فبالمريخ القوي والهلال الأقوى يصبح الدوري الممتاز «حار نار» وده المطلوب.