الأستاذ غازي سليمان المحامي، قرر العودة للكتابة مرة أخرى من خلال صفحات «آخر لحظة»، وتسلم رئيس التحرير أول مقال له بعد العودة، حيث أمسك الأستاذ غازي القلم ويصرخ بالحبر الأسود عالياً «الكلام دخل الحوش» ويجعل لمقاله عنواناً شعبياً ساخراً هو (الرماد كال حمّاد). «الرؤية» في النيل الأزرق قناة النيل الأزرق التلفزيونية تقدم عند التاسعة من مساء اليوم السبت حلقة خاصة من برنامج (رأي) تتناول أبرز القضايا والأحداث السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية خلال شهر يناير الماضي، وذلك تعاوناً وشراكة مع مركز الرؤية لدراسات الرأي العام، حيث تتم استضافة الدكتور خالد التجاني رئيس تحرير صحيفة «إيلاف» والدكتور كمال يوسف المحاضر بكلية الموسيقى والدراما، حيث يقوم الضيفان بتحليل الأحداث. أسباب غياب هيثم! ü تساءل عدد من المرضى والمتعاملين مع مستشفى أم درمان التعليمي عن غياب نائب المدير العام الدكتور هيثم عبد القدوس خلال الأيام الماضية والذي يحرص على تلبية حاجاتهم وإن لم تتوفر لم يبخل عليهم ب(الكلمة الحلوة)، وعندما عرفوا السبب أخذوا يتوجهون إلى منزل أسرته جماعات ووحدانا لأداء واجب العزاء في وفاة الحاجة المبرورة والسيدة الفضلي والدته، التي توفيت قبل أيام حيث أقيم المأتم في منزل الأسرة قريباً من القسم الأوسط بأم درمان جوار بنك قطر الوطني وخلف ستديو كير. رئيس التحرير وأسرة «آخر لحظة» يتقدمون بأحر التعازي للدكتور هيثم والأسرة الكريمة ويسألون الله الرحمة والمغفرة للفقيدة. الهادي بشرى يقاضي «آخر لحظة» ü اللواء الركن الهادي بشرى، والي ولاية النيل الأزرق (المكلف) اتجه إلى نيابة الصحافة والمطبوعات وطلب فتح بلاغ ضد صحيفة «آخر لحظة» ممثلة في رئيس تحريرها الأستاذ مصطفى أبو العزائم وفي الزميل الكاتب الصحفي الأستاذ عبد الباقي الظافر على خلفية كتابة الأخير لمادة رأي اعتبرها الوالي الهادي بشرى أن بها مساساً به، وقد شرعت النيابة في استجواب المتهمين بعد استدعائهما إلى مقرها في شارع السيد عبد الرحمن بالخرطوم. انتهت المباراة قبل أن تبدأ ü سياسي كبير وقيادي خطير داخل حزبه مازال شاباً يتمتع بالقوة والذكاء والحضور، قرر أن يكوّن كياناً أسرياً ثانياً بعد أن تعرف بإحدى الأخوات الفضليات، وشرع في بداية إجراءات الزيجة الجديدة في سرية تامة وصمت عريض حتى لا تصل الأخبار إلى ربة الكيان الأسري الأولى التي قرر أن يخبرها بالواقعة بعد أن يكتمل كل شيء، وعقد قرانه، لكن أولاد الحلال سربوا النبأ الخطير حتى عم القرى والحضر ووصل إلى ربة الكيان الأسري الأول، التي مارست ضغوطاً صامتة، دفعت بالرجل إلى تطليق زوجته الجديدة قبل أن تبدأ الإجراءات الفعلية التي تؤهله لتكوين أسرة، وانتهت المباراة لصالح الفريق الأول (واحد/صفر) قبل أن تبدأ حتى.