حذرت حركة العدل والمساواة الموقعة على سلام الدوحة حركة العدل قيادة جبريل إبراهيم من تصفية قياداتها الذين أسرتهم بعد أن اغتالت غدراً رئيس الحركة محمد بشر والقيادي سليمان أركو ضحية، وقالت إن ما قامت به مجموعة جبريل هو امتداد لمشروع القتل وتصفية الثوار الذين انحازوا للعملية السلمية، وحمل المستشار السياسي للحركة نهار عثمان نهار في بيان له أمس حصلت الصحيفة على نسخة منه،الحركة جناح جبريل مسؤولية سلامة الأسرى البالغ عددهم «34»، وطالب نهار المنظمات الدولية بالتدخل لإطلاق سراحهم والاطمئنان على سلامتهم، داعياً منظمة العفو الدولية ومنظمات حقوق الإنسان والصليب الأحمر والمحكمة الجنائية الدولية للاضطلاع بدورها القانوي بالتدخل العاجل لتأمين وإنقاذ الأسرى من أيدي تجار الحروب، وفيما يلي تورد «آخر لحظة» أسماء الأسرى وهم: جلال حسن، أحمد النجيض آدم، الهادي برمة، عيسى محمد الحسن، النور عبد الكريم، علي وافي بشار، جدو صالح بخيت، محمد علي محمدين، يس عبد اللّه زكريا، محمد عبد المجيد، محمد موسى كركر، أحمد عبد المجيد، محمد عثمان جمعة، مهدي عبد المجيد، عادل محجوب حسين، عبد الرحمن بشارة بترول، إبراهيم موسى زريبة، صلاح حامد ولي، التجاني الطاهر كرشوم، علي قلو محمد، محمد أبكر إدريس، موسى مصطفى شوقار، أحمد بشارة الدوم، تريبو إبراهيم، علي رحمة محمد، عبد اللّه صديق أحمد، أحمد إسماعيل عبيد، الطيّب خميس، موسى عبد اللّه خاطر، عبد الرحمن عبد اللّه أرباب، آدم إبراهيم بلال، حماد ابراهيم محمد، زكريا آدم أحمد وفيصل عبد اللّه.