بينما كانت الزميلة الأستاذة آمنة السيدح تحاول اكمال استعداداتها لاستقبال العيد كانت كل الملبوسات والملايات والستائر عند (المكوجي) المجاور لمنزلهم ويوم الوقفة كانت المفاجأة الكبرى حينما كانت تتأهب لإرسال من يأتي بالملابس من المكوجي فإذا بأحد افراد الأسرة يبلغها أن دكان المكوجي احترق وهكذا استقبلت آمنة السيدح وزوجها الدعوات بالمواساة قبل تبريكات العيد.