دعت البروفيسور سعاد الفاتح مجموعة محدودة من الصحفيين لجلسة تفكر تعقد صباح الأحد.. الدعوة شملت زميلنا الظافر الذي وجه نقداً لفكرة تكريم سعاد الفاتح.. دعوة الظافر تؤكد الروح المتسامية للبروفيسور سعاد البدوي. فضيلي ليس حركة شعبية أعلن الأديب فضيلي جماع أنه لا ينتمي للحركة الشعبية، رغم أنه يتفق مع بعض أطروحات التغيير التي تتبناها.. جاء توضيح الشاعر بعد مشاركته في مباحثات أديس أبابا .. وأوضح الشاعر أن مشاركته جاءت بدعوة من الاتحاد الأفريقي، وذلك للمساهمة في تيسير سبل التواصل بين الجانبين.. وقال فضيلي إن وقف الحرب هو اللبنة الأولى في مسار أي تغيير سياسي. البيت مقابل الهجرة عرض الصحفي خالد فرح منزله للبيع.. وأفاد الصحفي الشاب أنه يرغب في الهجرة إلى خارج السودان جراء ما تواجهه الصحافة من متاعب اقتصادية.. وقد ألقت الأزمة الاقتصادية بتبعاتها على صناعة الصحف في السودان حتى توقفت أكثر من ثلاث صحف في النصف الثاني من هذا العام. إعفاء مدير تحصلت آخرمحطة على معلومات جديدة حول إعفاء الدكتور يوسف السماني مدير هيئة الأبحاث الجيلوجية بوزارة المعادن.. حسب مصادر مأذونة أن مجلس الوزراء رفض التجديد للسماني الذي كان يعمل بالمشاهرة منذ العام 4102،، وحسب معلومات جديدة ستستعين وزارة المعادن بالرجل في منصب استشاري بإحدى الشركات التابعة لها. انصار السنة يبكون أجهش الحضور الكبير من جماعة انصار السنة المحمدية بالبكاء مساء امس وهم يشهدون مؤتمر الجماعة العام الخامس عقب عرض شريط فيديو ظهر من خلاله زعيم الجماعة الراحل الشيخ أبو زيد محمد حمزة .. كثيرون تأثروا لغياب الراحل الذي ترك فراغاً كبيراً في المشهد العام والإسلامي بطولة قاضي أفاد آخرمحطة شاهد عيان على تفاصيل المظاهرة التي نظمها طلاب دارفور في عهد التعددية الثالثة.. وحسب شاهد العيان أن المظاهرة انطلقت نحو مجلس الوزراء في موقعه القديم شرق شارع المك نمر.. وكان في صحبة المظاهرة القاضي عوض النور الحسن الذي يشغل منصب وزير العدل حالياً والعقيد شرطة تاج الدين خضر رئيس القسم الشمالي.. وحينما تعقدت الأوضاع لحق به قاضي المديرية مولانا القاضي عبدالله أحمد عبدالله الذي شغل لاحقاً منصب رئيس المحكمة الدستورية بصحبة الفريق عباس أبوشامة مدير شرطة الخرطوم وكان قريباً من موقع الحدث كرم محمد كرم معتمد الخرطوم وقتها.. وشهدت تلك المظاهرة تدخل صلاح عبد السلام وزير شؤون الرئاسة الذي طالب بفض المظاهرة بالقوة.. إلا أن القاضي المرافق رفض الطلب وتطورت الأمور لاحقاً لمشادة كلامية بين صلاح عبدالسلام ورئيس القضاء ميرغني المبروك.. بعدها اعتذرت السلطة التنفيذية.. الاعتذار يحمل روايتين إحداهما أن الذي قدم الاعتذار هو رئيس الوزراء الصادق المهدي، فيما فريق آخر رده إلى الأستاذ ميرغني النصري عضو مجلس السيادة.