يحمد للشركة السودانيه لتوزيع الكهرباء مجهوداتها المبذوله لاستقرار الكهرباء هذه الأيام (بسحرونا عدييييل )..حيث سجلت القطوعات شبه غياب عن دفتر الكهرباء (وضربنا ليك الهواء البارد من المراوح والمكيفات )..وهي لعمري جهود مقدره لسد الحاجه المتذايده للكهرباء (والهواء ضربني شديد )بتصريح المهندس المنزول موسي إبراهيم..حيث قال إن لديهم 5قطاعات يمثل القطاع السكني 87%من المشتركين وأنهم بصدد تكملة باقي القطاع حتي يصل إلي 100 % ..ونتمني أن لا تكون وعودا. .وتنزل لأرض الواقع. .إذ أنه تحدث عن 12 مليون مواطن من جملة 35 مليون هم تعداد السودانين. .مما يظهر الفجوة الكبيره جدا .في سد العجز التي يجب تغطيتها بواسطة شركة توزيع الكهرباء والوزارة .. ومن المؤكد أن عدم الاستقرار الدائم للكهرباء يؤثر علي القطاعات المنتجه بصوره مباشره كالصناعي والزراعي. .لكل ذلك كان لزاماً توطين معدات صناعة الكهرباء وهي تعتبر صناعة كبيره تساهم في التطور الفعلي لبقية المصانع الاخري في ظل الحظر الاقتصادي خاصة أن تلك الشركه أنشأت مصانع للمحولات والاعمده التي بلغت 480 الف عداد لكل ورديه. .بامتلاك الشركه للمصنع وآخر بشراكة مع الصين نتمني أن تستقر الكهرباء بالبلاد. ..(وما يبقي كلام ناس ضربهم الهواء) سوسنه؛ ؛؛؛؛ إحساس انك مرطب تحت المكيف دا جميل جمال