خضع فنان الشباب محمود عبد العزيز لعملية جراحية بمستشفى رويال كير بعد أن عاني من آلام حادة في البطن بسبب قرحة تسببت في إحداث جرح في الإثني عشر، وخشي الأطباء من أن تقود إلى تسمم، وأكد الأطباء بالمستشفى نجاح العملية وتحويله إلى العناية المكثفة لمدة أربعة وعشرين ساعة للاطمئنان على صحته. وكان الفنان نقل إلى المستشفى منذ السبت الماضي وقال ابنه رامي ل(الأحداث) إن والده بصحة جيدة وبعث برسالة إلى جمهور محمود يطالبهم فيها بعدم تصديق الشائعات التي يطلقها البعض. وشهد المستشفى خلال اليومين الماضيين تجمهر عدد من الجمهور وزملاء محمود من الفنانين مطمئنين على صحته على رأسهم وزير الثقافة الاتحادي السموأل خلف الله ونائب رئيس جهاز الأمن والمخابرات الفريق عبد القادر يوسف وقيادات فنية مرموقة.