كشف استطلاع للرأي العام أجراه مركز كومون الإعلامي عبر خدمة «المنبر الجوال»، شارك بالتصويت فيه أكثر من (4) آلاف شخص؛ كشف أن 46.5% من جملة المشاركين يرون إن إلغاء الأمين العام للحركة الشعبية، باقان أموم، لفعاليات الدورة المدرسية دليل على موقف الحركة الرافض لقضية الوحدة بين الشمال والجنوب، بينما 35.2% يعتقدون أنها إحدى تجليات الصراع بين أجنحة الحركة المؤيدة للوحدة والرافضة لها، في حين أن 18.3% يقولون إنها خطأ من الحكومة القومية بتنظيم فعاليات الدورة بجنوب السودان في هذا الوقت.