{ مهرجان أيام البقعة المسرحية لم يسجل نجاحاً يذكر وقد ارتادت عروضه طالبات الداخليات وأطراف العاصمة ولم نر أولاد وبنات أم درمان وعائلاتها يتدافعون على بوابة المسرح.. كما كانوا يفعلون في (أماسي أم در الموسيقية)، والإبداع يجذب الذواقة من الجمهور و(ما تقولوا ليّ دي عشان غنا وداك دراما).. (أصحا يا علي مهدي وبطّل السفريات الكتيرة دي). { ما زال الأمر في التلفزيون القومي معلقاً هل سيبقى محمد حاتم سليمان، أم سيغادر.. وماذا حدث بخصوص موضوع عبدالماجد هارون. { الأستاذ السموأل خلف الله وزير الثقافة رجل مبدع ورائع و(إن شاء الله يوم شكرك ما يجي). { في إعادة للمسلسل الهزلي علمنا أن قناة هارموني ستعاود البث مرة أخرى خلال الأسابيع القادمة. متى تستقر هارموني.. في ظل معلومات تتداولها مجالس المدينة حول دخول شركاء من المؤتمر الوطني في قناتي (هارموني) و(زول)، ولكن من الواضح أنه لم يحدث أي تغيير على شاشة زول ولا يعرف هل سيستمر د. بدر الدين مديراً للقناة أم سيغادر في ظل الوضع الجديد. { نسرين سوركتي أين أنت.. لقد غابت هذه المذيعة المتألقة في غياهب «الشروق». { الشروق ما زالت تعيد سهرات «تواشيح النهر الخالد» التي قدمها الأستاذ حسين خوجلي، رغم أنه يستعد منذ فترة طويلة لإطلاق قناة (أم درمان) التي طال انتظار الجميع لها. { ما زالت الساحة تفتقد الرائعات «البلابل»، فالبلبلتان هادية وآمال ما زالتا غائبتين في الولاياتالمتحدةالأمريكية منذ نحو ثلاثة أشهر، الساحة الفنية في انتظار روائعكن. { معتصم فضل عبدالقادر، هذا الفنان الإنسان ما زال يواصل الإبداع في الإذاعة السودانية. { الفنان حسين شندي غنى في حفل زفاف زميلنا محمد عثمان (نت)، كما لم يغن من قبل، وأثبت أنه في مقدمة فناني الحماسة في بلادنا. { نجود حبيب إطلالة مكررة وعدم رغبة في التطور، نخشى عليها ظن الوصول وهي التي ما زالت في بداية الطريق الشائك. { اندهشت لوجود صورة الفنان الشاب أحمد الصادق في إعلان تجاري لأحد الصالونات لتفتيح البشرة والتجميل، هذا لا يشبهك يا ود الصادق. { ما زلنا في انتظار مذيعة سودانية في مجال الأخبار بقامة خديجة بن قنة، حيث ما زال البون شاسعاً بين مذيعاتنا وخديجة بن قنة وليلى الشائب وإيمان عياد. ومحاورة لبقة كالرائعة جيزيل خوري التي تقدم حواراتها في قناة العربية من استديو بيروت. { لا يعجبني النقد الانطباعي الذي تعودت عليه بعض الأقلام في الصحافة الفنية التي ترفع من تحب وتنزل من تكره، سيصبح الفنان (فلان) امبراطوراً وسلطاناً وسيد الغناء، بينما يهبط آخرون وأخريات أفضل منه فقط في مساحة هؤلاء الانطباعيين! { الأستاذ ود الشريف ما زال يرابط في «ألوان» بإبداعاته خفيفة الظل. ود الشريف ندعو لك بدوام الصحة والعافية ورفعة المريخ وصمود وردي. { توقفت الزميلة مجلة «أيام وليالي» وتردد أن صاحبها الأستاذ الفاتح شبو قد عرضها للبيع فلماذا لا يشتريها الأستاذ حسين خوجلي؟ { الزميلة فاطمة الصادق المذيعة بقناة قوون الفضائية أصبحت المصدر الأساسي للأخبار الرياضية عبر فترتها المفتوحة التي تستضيف فيها قادة الأندية الرياضية. (بت الصادق) صارت مرجعاً في تطورات الساحة الرياضية، خاصة أن البرنامج يتجاوز الخطوط الحمراء في المجتمع السوداني و(فاتت الكبار والقدرها)، بمن فيهم رؤساء تحرير الصحف الرياضية. { المذيع سعد الدين حسن، قل نشاطك وإطلالتك على مشاهدي النيل الأزرق، أرجو أن تراجع حساباتك، والنيل الأزرق مياهه أعذب من مياه الخليج «العربي».