فتحت يقين الريدة ضو مرقت تكفت لجتك.. وادت صباحاتك طعم شمسين وبالشوق حجتك فتحت دواخلك للفرح.. بكما وحروفا اتهجتك ديّ البنيّة الفجتك.. دي البنية الكفتت وش الحزن في حضرتك نكتت عقاب الروح دفُو ونبشت مواعين ذكرتك يوم البحر شقاك بكا وحرش بنيات عبرتك هي الساقت الغيم والمطر شان يسندن حيل قدرتك.. يا زول بتاوقلو الصدق عطشان ويكوس عندو الروا وبجيهو مهدود حيل رحيل الدمعة من كتر النوى وتكوسلو عافية ريدي مرضانة ويستّفه بالدوا وتتخاتفو الرئتين هوا.. حارمني من النوم خبارك؟ وات فارش جوفي تريان منتكي وهازيني بعدك مرة للحنضل ضواقتو المرة ما قادره اشتكي وعينكا سر.. لي غير رموش عينيكا ما أظن يتحكي وفي الريدة مالك يا خي سويت ليا حال تمر الفكي؟ أنا ما بريدك، السما اتشابت عشان تلحق طرف توب ريدي خانتا قدرتا بريدك والزمن طلق بنيات حسي عدّ ما سترته وسرعة براق اللهفة ما ودت مشاعري البيضا لي ضل سدرته ويوم القصايد جرتقت إيديها ليك خترت خبار الحلة جت ما صدقت حين خترته. طليت علي، وأنا زي بسارق في العيون النوم الغرقني وألم واجرو من طرف الحواس اغلبني والخوف في امتداد الخاطرة منك ما سلم تاوقت لي وأنا في الحلم طليتني يا الجيتك نزوح العبرة من حلق الظروف طليتني يا الما بتغبى عيني كان عمت جيتك على صوتك تشوف لوحت لي وايديكا من طرف السحاب ادتني دلقان حن، ودفقة غيم سميحة وغيمة لينة وكوم حروف وقصيدة سكرانة انجلد شيطانه في عرس السكات، دقولو في حين غفلة من اضنين وليداتو الدفوف لوحت لي وأنا في الحلم، صهدبت، تاورني الحراك كوركت ليك، يا زول براك ستفت قلبي مليتو ما فضلت حبة قدره لي ريدبي وراك يا خ ما كفاك والريدة تصديق العيون الشتره لي اللقا والفراق. الريدة جنية حزن نزفت مداخلة اشتياق الريدة لا حاقت عليك لا قلبي في عينيكا حاق لا جاطت الروح في الجسد لا ارتاح ضجيج الخوف وراق ضل انت والعالم نهار أصنج ولا بعرف نضم سترة وقميص السترة ما بشبه هدم أملس حنين عينيكا من جسم الحرير ضكران وسمك في البطون ما بنهضم ماليني يا سيد ريدي يا الحر ابضراع ستف يقيني احساسي يا المتلك عدم أهو دي البنية الما فتر تعبيره يوم مرقت زكاة لقياك سنين واترجتك دي البنية الغرقت عينيها حين بلع البحر أمواجو عامت نجتك.. ما اتوانت انها تطرد النفس البضايق في البراحات فجتك كتمت لسان القول عشان تلد السكون من ضجتك أنا دي البنية الفجتك..