ما قالته واحدة من الجمهور - لا الضيوف - بطريقة مُستفزَّة لمشاعر كثيرين، يُمثِّل قناعةً لكثيراتٍ مثلها. دعكم من هذه الآراء الاجتماعية السافرة، هنالك حديثٌ مُوثَّقٌ عن تزايد الإلحاد في السودان وسط الشباب، وبروز ظواهر عبدة الشيطان. ماذا فعل علماء الدين مع هؤلاء غير تحريض السلطات؟! أليس الواجب الدُّخول في نقاش وجدالٍ مع الفتاة وأمثالها وغيرها، على هدى الدين الحنيف بالتي هي أحسن، لا الهروب من المُواجهات والقذف بالحجارة وتحريش السلطات!