{ لم يجد المارد أية صعوبة في تكرار فوزه على ضيفه بطل إفريقيا الوسطى المغمور بخماسية ليتأهل للدور القادم لملاقاة فيتا الكنغولي.٭ عاد كاريكا لمغازلة الشباك وعاد سادومبا لأهدافه الإفريقية.٭ مبروووك للمارد الفوز والتأهل ونعتبرها فاتحة شهية. { نقف اليوم مع مريخ السودان وهو ينازل فريق بلاتينيوم اف سي الزيمبابوي العنيد حتى تتواصل الأفراح وغداً مع ثنائي نهر النيل الأمل والأهلي شندي حتى نطمئن بأن الكرة السودانية عادت إلى أمجادها السابقة وأن العصر الذهبي باقٍ. { معركة القلعة الحمراء اليوم تتطلب من البرازيلي استعمال كل أسلحته بعد أن عرف الفريق الخصم حتى لا يدخل فريقه في نفق ضيق وأن يحذر من الدفع بالأوغندي موتيابا لأن الدفع به أساسياً سوف يجعله عرضة للإصابة كما حدث في الذهاب وعليه أن يجعله مفاجأة المباراة وإعطاء الفرصة كاملة للثلاثي المحترف كليتشي وأديكو وساكواها لإثبات الذات. { دور الجماهير مهم اليوم لإعطاء اللاعبين الدفع المعنوي، فالمعركة صعبة لكنها غير مستحيلة على الأحمر الذي يسعى لكتابة اسمه في المسابقة الإفريقية الأولى هذا العام. { دعوة صادقة لأبناء نهر النيل عامة وأبناء عطبرة وأحفاد المك نمر بالهجرة شمالاً للوقوف خلف الأهلي والأمل لتحقيق الهدف من خلال نفرة نثبت بها عشقنا الكروي وانتماءنا للوطن. { شهادة حق للجنة تأهيل استاد شندي التي جعلت من الإستاد منارة تزين واجهة الولاية وتقديراً لحكومة ولاية نهر النيل بقيادة واليها الهمام اللواء الهادي وأركان حربه ولرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة عبد العزيز منصور ولمعتمد شندي المهندس المجاهد الحويج راعي اللجنة. { شركة «سوداني» الراعي الرئيسي للدوري الممتاز قامت بواجبها كاملاً هذا الموسم حيث سلمت الشعارات والمعدات الرياضية للأندية وتبقى فقط كأس الدوري للموسم 2012م شكراً سوداني التي ما بخلت لدعم الرياضة من أجل النهوض والارتقاء بها حتى تصل مصاف العالمية. { دور منتظر من شركة »زين« التي وعدت بدعم مدينة السودان الرياضية و«زين» ظلت ترعى العديد من المناسبات والفعاليات الرياضية والثقافية. { بيان القمة بشأن التلفزة ورفضها التام لتلفزة مبارياتها القادمة مخطط أجهضه الاتحاد العام في ساعته بتصريحات السكرتير التي قال فيها إن التلفزة مستمرة وأن العقد الذي وقعه الاتحاد مع التلفزيون مستمر »بعد ده كلو كمان بتشكي«. { انتقل إلى الرفيق الأعلى أبرز نجوم الكرة السودانية في عهدها الذهبي الأستاذ الهرم واللاعب الفذ برعي أحمد البشير الذي كان يعرف في الملاعب ب »القانون« والذين لا يعرفون الراحل برعي فهو أب وصديق يحمل كل الصفات الشهامة والأمانة والصدق وافتخر بأنني كنت أحد تلامذته المنتشرين في ربوع الوطن، كان يجيد الإنجليزية بطلاقة كان صبوراً في محنته وفي مرضه ولم نسمع بتكريمه كما يسعى البعض.. رحمه الله وجعل الجنة مثواه. { نقول لباقان إن منبر السلام العادل هو الذي أفشل زيارة الرئيس إلى جوبا كما أجهض حلم الحركة بالحريات الأربع »تلقوها عند غافل«.