المهندس الطيب مصطفى والمتحدثة باسم الخارجية الأمريكية على شاشة أم درمان اليوم تبث قناة أم درمان حلقة جديدة من برنامج «هايد بارك سوداني» مع المهندس الطيب مصطفى رئيس منبر السلام العادل ورئيس مجلس إدارة صحيفة «الإنتباهة» والسيدة كاثرين فان دي فيت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية والأستاذ السماني الوسيلة وزير الدولة الأسبق بوزارة الخارجية السودانية والسفير عبد الله الأزرق سفير السودان لدى المملكة المتحدة وإيرلندا.الحلقة تحمل عنوان «أندرو ناتسيوس: مبعوث سلام أم داعية حرب؟» وستتناول حيثيات العلاقة بين السودان وأمريكا على خلفية المقال التحريضي الذي خطه المبعوث الأمريكي السابق إلى السودان «أندرو ناتسيوس» في صحيفة الواشنطن بوست والذي دعا فيه الإدارة الأمريكية لتسيلح دولة جنوب السودان الوليدة بأسلحة متطورة وطائرات عسكرية حديثة لمواجهة السودان.البرنامج من إعداد وتقديم خالد الإعيسر، ويُعرض مساء اليوم الثلاثاء على شاشة قناة أم درمان الفضائية في تمام الساعة 10:35 مساءً بتوقيت السودان. ملتقى شعراء السودان بالجزيرة تقيم ولاية الجزيرة ملتقى شعراء السودان من جميع الولايات يتنافسون في ضروب الشعر المختلفة.. وتعتبر هذه التظاهرة هي الأولى من نوعها حيث ستشهد ثلاث ليالٍ شعرية تتخللها أغانٍ وأناشيد ومدائح واسكتشات درامية بينما ستقدم في نهارات الملتقى سبع أوراق نقدية وندوات ومحاضرات بالإضافة إلى سباق الهجن في اليوم الختامي والذي من المنتظر أن يشرفه مستشار رئيس الجمهورية عبد الرحمن الصادق ود. نافع علي نافع. يا حكومة (فِكي الارتباط) منذ تعيينه مديراً لجامعة دنقلا قبل نحو ثلاثة أشهر لا يزال د. سعد الدين إبراهيم يشغل منصب الأمين العام للمجلس الأعلى للبيئة والموارد المائية.. (الزاوية) علمت بحجم المعاناة التي يعانيها مجلس البيئة جراء غياب دينمو العمل و«طناش» الحكومة عن الإتيان بخليفة لسعد.. مدير الشؤون المالية بالمجلس الأعلى للبيئة المغلوب على أمره اضطر قبل فترة أن يخصص عربة بوكس دبل كاب التهمت شارع شريان الشمال حتى دنقلا لأجل الحصول على توقيعات سعد حتى ينعم العاملون بالمجلس برواتبهم. قوش (زول واجب) كان مدير جهاز الأمن السابق صلاح عبد الله (قوش) أول الملبين لمأدبة الغداء التي أقامها الصحفي عمار محمد آدم بمنزله بشرق النيل بمناسبة زواج كريمته.. وتربط قوش ووالد العروس علاقة قديمة منذ الثمانينيات، إذا كان قوش من أول الإسلاميين بجامعة الخرطوم الذين استقبلوا (البرلوم) بكلية الآداب، عمار محمد وبات مسؤولاً عنه في التنظيم الإسلامي بالجامعة، وكان حينها قوش على اعتاب التخرُّج في كلية الهندسة.. كما أن صلاح هو من زفَّ عمار إلى عش الزوجية منتصف الثمانينيات.. المهندس ظل وفياً لإخوانه خاصة من أبناء (الجميلة ومستحيلة). مع اقتراب استئناف المفاوضات