كشف الأستاذ ياسر فريد نائب رئيس رابطة المريخ في المنطقة الشرقية عن عدد من الأنشطة التي أقامتها رابطة المريخ خلال الفترة الماضية والتي كان من بينها حفل استقبال وعشاء على شرف زيارة الزميل عبد الباقي شيخ إدريس القطب المريخي المعروف حيث تُبودلت فيه الكلمات ووجهات النظر حول مسيرة النادي وأهم التحديات التي تواجهه في المرحلة المقبلة وأهمها تطبيق دوري المحترفين وتحويل النادي إلى شركة مساهمة عامة استجابة لمقرارات الفيفا. كما أشار إلى أن الرابطة قد قامت بتنظيم مهرجان رياضي ثقافي اجتماعي ضخم بمنتزه الكوبرا بالدمام احتفالاً بأعياد الاستقلال وتتويج المريخ ببطولة الدوري الممتاز، وقد كان مهرجاناً حاشداً شاركت فيه فرقة المنتدى الثقافي بالإحساء وعدد من الفعاليات الثقافية والرياضية في المنطقة الشرقية وترك المهرجان انطباعًا حسنًا في نفوس الحاضرين، وكذلك قامت الرابطة بتكريم الطلاب المتفوقين دراسيًا في بادرة تعتبر غير مسبوقة للروابط الرياضية في المنطقة بالإضافة إلى تكريم الرواد الأوائل بالمنطقة الشرقية من الرجال الذين كانوا خير سفراء للوطن كل في مجال تخصصه كذلك قامت الرابطة بتكريم العلماء والمشايخ من أبناء الجالية السودانية في المنطقة الشرقية. وكشف الأستاذ ياسر فريد عن تنحي الرئيس الرمز الصادق عبد الوهاب عن رئاسة الرابطة بسبب ظروفه الخاصة مقدرين الجهد والفكر الذي أرساه في تأسيس الرابطة وإيصال صوتها في كل المحافل مشيرًا إلى تنصيب الأستاذ عمر حامد رئيسًا للرابطة خلفًا للأستاذ الصادق عبد الوهاب.. وأشار الأستاذ ياسر إلى أن الرابطة قد شاركت في نفرة المريخ الأخيرة بتقديم مبلغ مالي مساهمة في إنجاح النفرة قده «10» ملايين جنيه، وقال إن الرابطة كانت قد شاركت بورقة عمل في مؤتمر روابط المريخ الذي عُقد بمدينة المصطفى صلى الله عليه وسلم وسط حضور مميَّز من كل روابط المريخ في المملكة العربية السعودية بحضور الصحفي الكبير حسن محجوب، وقد خرج المؤتمر يومها بعدد من التوصيات التي انصبّت جميعها لمصلحة المريخ الكيان الشامخ. وكان للرابطة وجود فعّال ومؤثر في الاحتفالية الأخيرة التي أقامتها الجالية السودانية في المنطقة هنا بعودة منطقة هجليج العزيزة إلى حضن الوطن مؤكدًا أن رابطة المريخ تعتبر قاسمًا مشتركًا في كل الفعاليات المرتبطة الجدود في مختلف أنشطته ر ياضيًا وثقافيًا واجتماعيًا وساسيًا وفنيًا وأدبيًا وهذه رسالة سامية لن نحيد عنها، واختتم تصريحه مؤكدًا أن الأيام القليلة القادمة ستحمل بين طياتها عددًا من الأعمال المنتظرة لخدمة المريخ والوطن والتي نعد لها بتروٍ ورؤية متقدة. يايمة شعر الحاج الحزراوي يايمة بكتب ليك حقيقة .. من غربة زي عش الغراب موقدة جواي حريقة ... نارا من حطب الهشاب اصلي مشتاق كتير .. وتعبت من طول الغياب ومن ضلمة الغربة الحزينة ... تهت في مركب سراب كل ما اكتب ليك رسالة ... ابكي من عيني سحاب أروي من الشروق جروف .. وبسقي من الخوف هضاب يا يمه ما شفتي كيف ... يوم يصل رد الخطاب ابقى زي مجنون في معبد .. شيخو فاتح ليهو الكتاب يقرا في الانفال يردد ... ويسوي في الاخلاص حجاب لو للجيه ما لقيت طريقة ... ماتشيلي في قلبك عتاب اصلو مكتوب لي فراقك .. وامشي في درب الصعاب من قلبي بشرح ليك حالي ... تلقيهو في سطور الجواب الفرقة حارقة لي حشايا ... ومن شوقا صايبني اكتئاب يايمه لو ما قدرت اشوفك ... وحظي من دنيايا غاب بستنى في الاحلام تجيني .. تشيلي من قلبي الهوان والقى نفسي في وطني ... طينة من اعظم تراب