قال تقرير نشره موقع «أوول أفركان دوت كوم» أمس إن معظم الجرائم في جوبا لا يتم التبليغ عنها خوفاً من انتقام منسوبي الشرطة. وقال إن معظم جرائم السرقة والقتل وسرقة السيارات يقوم بها مجرمون ينتمون للشرطة أو مجرمون تدعمهم عناصر من قوات الشرطة. وأورد الموقع الحادثة التي تم فيها فرار لص سيارات بمساعدة شرطي، الأمر الذي يؤكد انتظام ظاهرة الجريمة المنظمة في جوبا التي أنهكت المواطن وأضعفت ثقته في مؤسسات الدولة.